واقعة بدأت في أحد المشاهد الدرامية، إلا أنها تحولت إلى أيقونة ومثل يكررها الجميع، حيث وجه جزار اتهاما لتاجر مواشى بأوسيم بإجباره على توقيع ايصالات أمانة بسبب خلافات مالية بينهما.
وعقب ذلك الاتهام، اعتدى عدد من أسرة الجزار على ابن تاجر المواشى وأجبروه على ارتداء قميص نوم حريمى والسير به بشوارع القرية التى يقيمون بها انتقاما من والده، وألقى رجال المباحث القبض على المتهمين.
تلقي رئيس مباحث مركز شرطة أوسيم بلاغا من جزار اتهم فيه تاجر مواشى بإجباره على توقيع ايصالات أمانة بسبب خلافات مالية بينهما.
وأثناء تحرير محضر بالواقعة، ورد بلاغ يفيد قيام عدد من الأشخاص بإجبار ابن تاجر الماشية على ارتداء قميص نوم حريمي والسير به بشوارع القرية.
انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتم ضبط المتهمين، وحرر محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيق.