دافعت الفنانة سما المصري، عن الكاتبة الكويتية فجر السعيد ، والتي أثارت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتقادها لظهور الفنانة نجلاء فتحي، مؤخراً، مطالبة إياها بالغياب عن الأنظار خاصة في مرحلتها العمرية المتقدمة.
وكتبت سما، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديهات إنستجرام، دفاعاً عن فجر قائلة: «النسبه لموضوع الفنانه نجلاء فتحي والكاتبه الكويتيه الكبيره فجر السعيد…..كل اعلامي وصحفي او اعلاميه ملهاش لازمه طالعين يشتموا فجر السعيد عشان قالت رايها بصراحه في ظهور النجمه نجلاء فتحي بصور وهي كبيره في السن وعاملين السبع رجاله في بعض والشرف والاخلاص بيخر من جنابهم».
وأضافت: «احب اسال نفس الساده الاعلاميين كنتوا فين ونجلاء فتحي عيانه ف المستشفي ومحدش سال عليها ولا بعتها بوكيه ورد؟؟كم واحد وواحده فيكم حاولوا يعملوا حوار مع نجلاء فتحي بعد اعتزالها؟؟كم واحد فيكم عمل ولو ربع ساعه عن مسيره نجلاء فتحي في الفن؟؟ولا هي لازم بعد الشر تموت عشات تذكروا مشوارها؟؟كم واحد افتكر عيد ميلادها وهناها ع الهوا في برنامجه؟؟».
وتابعت سما قائلة: «بطلوا باه تملق وبطلوا تعملوا نفسكم بتحبوا الفنانه وغيرانين عليها….فجر السعيد لولا انها بتحب نجلاء فتحي ومش عايزه صورتها القديمه بشكلها الجميل يتهز قدام الناس ماكانتش قالت كده وخلينا واقعيين وبلاش هري اي فنان بيكبر وشكله بيتغير بتتغير معاه صورته قدام الناس وكل الفنانات بتعمل تجميل حتي قبل ماتكبر فمش عيب ان فجر تطلب من نجلاء فتحي انها تظهر بلوك حلو وانها تعمل تجميل عادي ايه المشكله الست بتحبها وبتنصحها وطالما كده كده نجلاء دلوقتي وزمان حلوه يبقي زعلانيين ليه ياشويه صحفيين واعلاميين مدعيين الحب والاخلاص للفنانه».
واستطردت: «عيب عليكوا ماتهاجموش فجر لمجرد انها مش مصريه او لانها قالت رايها بصراحه ماانتوا مشاء الله بتقطعوا فروه اي حد ومحدش بيقدر يرد عليكوا سيبوا كل واحد يعبر عن رايه طالما ماقلش ادبه واللي كنتوا مستنينه من فجر انها تعمله اعملوه انتوا وكرموا الفنانين في حياتهم قبل مايموتوا وتقعدوا تلبسوا اسود في برامجكم».
يذكر أن فجر السعيد واجهت هجومًا حاداً من قبل جمهور نجلاء فتحي، وزملائها بالوسط الفني، مما جعلها تحذف منشورها الذي انتقدت فيه ظهور الفنانة الأخير.
شاهد أيضًا:
«رحلوا جسدا».. وفاة موسيقيان شهيران في آن واحد يفزع نجوم الفن
بعد «نظارة الماس».. أحلام تثير الجدل بإطلالة «غجرية» في «ذا فويس»