أطل هوغربيتس بتغريدة جديدة مرعبة قال فيها إن “تقارب هندسة الكواكب الحرجة في 2 و5 مارس قد يؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي كبير إلى كبير جداً، وربما حتى زلزال هائل في حوالي 3-4 مارس /أو 6-7 مارس”، مشيرا إلى أن المناطق التي يتوقع ان يضربها الزلزال هي الساحل الغربي للولايات المتحدة، والمنطقة ما بين اليابان واندونيسيا.
وجاء ذلك بعد أن أطلق قبل أيام تحذيرات أثارت الكثير من الجدل والرعب في آن، متحدثاً عن أنشطة زلزالية صغيرة في الفترة ما بين 25 و26 من فبراير الحالي، إلا أنه حذر من أن “الأسبوع الأول من شهر مارس سيكون حرجاً!”.
يذكر أن العديد من الخبراء والدراسات كانوا أكدوا سابقاً أنه لا يمكن التنبؤ بتاريخ وقوع الزلازل على الرغم من إمكانية تحديد مكانها استناداً إلى تاريخ المناطق وموقعها على صفائح النشاط الزلزالي حول العالم.
كما انتقد العديد من العلماء نظريات هوغربيتس، نافين مسألة ارتباط حركة الكواكب وتموضعها بالنشاط الزلزالي.