لا تسير الحياة على وتيرة واحدة، وكما يقول المثل العربي «لو دامت لغيرك لما وصلت إليك» هذا المثل العربي هو أكثر الكلمات المناسبة لهذه السطور، فالحياة لا تفرِّق بين مشاهير أو غيرهم، هذا ما يؤكده ألبوم اليوم، الذي يستعرض قصص مجموعة من المشاهير ولكنهم فقراء.
هنا أبرز المشاهير الذين تحول بهم الحال من الغنى إلى الفقر القحط؛ حتى إن بعضهم لم يجد مصاريف العلاج، وطالب الدولة بالتكفل بعلاجه، ووصل الأمر إلى أن المستشفى حجز على جثة أحدهم لأنهم لم يدفع تكاليف العلاج، وآخر لم يجد تكاليف دفنه بعد وفاته.
سعاد حسني
رحلت السندريلا ولم تكن تملك سوى 3950 جنيهاً إسترلينياً فقط، وكانت الدولة تتكفل بعلاج سعاد حسني قبل أن تلقى حتفها فى حادث غامض لم تُعرف تفاصيله حتى الان في مقر إقامتها في لندن.
أمين الهنيدي
حجز المستشفى على جثته لتعثره في سداد 2000 تكاليف علاجه.
عبدالفتاح القصري
أصيب بالعمى وتوفي في حجرة تحت السلم بعد حياة الغنى والترف.
رياض القصبجي
عجز أهله عن سداد تكاليف علاجه، فحجزت المستشفى جثمانه لحين السداد
يوسف وهبي
استكمل يوسف وهبي حياته معتمداً على 32 جنيه كمعاش تقاعدي.
أمينة رزق
رغم مشوارها الطويل إلا أنها لم تمتلك سوى معاشها البالغ 32 جنيهاً فقط.
زينات صدقي
اضطرت لبيع أثاث منزلها لتوفر كفاف العيش لها.
إسماعيل يس
إسماعيل يس الذي قدم ما يزيد على 166 فيلماً، تحول به الحال إلى الفقر حتى اضطر أن يعمل كمنولوج في المسارح الليلية.
عبد السلام النابلسي
أعلن البنك إفلاسه بعدما هاجمه المرض واعتزله المنتجون والأصدقاء.
استيفان روستي
لم يمتلك استيفان روستي تكاليف دفنه، فجمع الناس له مصاريف جنازته.