أجمل الأمثال والحكم عن الحب ، يظل الإنسان طوال حياته يبحث عن الحب الحقيقي الذي سيشاركه في مستقبله، فبعض الناس يجدوه والبعض الأخر يظل يبحث عنه طويلا، فلذلك يجب أن يتمسك الإنسان بالحب الحقيقي إن وجده حتى لا يضيع منه.
– ولقد لَقِيتُ الحادثاتِ فما جرى … دمعي كما أجراه يومُ فراقِ
وَعَرَفْتُ أيامَ السرور فلم أجدْ … كرجوعِ مُشْتاقٍ إِلى مُشْتاقِ
الحب الحقيقي كالأشباح: كثيرون يتكلمون عنه، وقليلون منهم رأوه. الحبّ الحقيقي لا يحتاج لقصائد الشعراء كي يبوح ويعلن عنّ ذاته بحروفٍ وكلماتٍ وقوافي وآهاات، فهو كقرص الشمس الأبلج في وضح النهار أمام الوجود قائلاً: ها أنا ذا أحترق نوراً لأجلك.
الحب الحقيقي دائماً ما يخلق رجلا أفضل بصرف النظر عن المرأة التي يحبها.
المعيار الحقيقي للرجل هو ليس ذكائه أو مدى علوه في هذه المؤسسة الممسوخة.. لا، المعيار الحقيقي للرجل هو: السرعة التي يستطيع الاستجابة بها لأحتياجات الاخرين وكم يستطيع العطاء من نفسه.
الكل متفق على أن الحب شيء رائع وضروري، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للحب.
الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً.
الحب الحقيقي لا ينتهي إلّا بموت صاحبه والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.
الحبّ للأسف ليس سهلاً مثل صناعة القنابل الذريّة.
لنبحث عن الحب أولاً فكل شيء آخر سيأتي لاحقاً.
– إِن الوَداعَ من الأحبابِ نافلةٌ … للظاعنينَ إِذا ما يَمَّموا بلدا
ولسْتُ أَدري إِذا شَطَّ المزارُ غداً … هل تجمعُ الدارُ أم لا تلتقي أبدا
– رُبَّ هَجْرٍ يكونُ من خَوْفِ هجرِ … وفراقِ يكونُ خَوْفَ فراقِ
– أيُعقل بأنك أحد مستحيلات هذه الأرض ؟!
…أم أن أمنياتي هي من كانت خارج حدود الواقع ؟!
– كنت اهتم برش العطر عليه حتى منعني بغرور
وقال لي ليس هكذا تعطريني !!!!
فضمني الى صدره وقااال …. هـــــكذااا أتعــــــــــطر
– ســــــأحــبـــــه .. لــــ الــدرجـــــة الــتـــــي أفـــســــــده فــيـــــــهاا ..
فـــــــلا يــعـــــود صـــالــحـــــاً لــــــالــحـــــــب مــــن بــعـــــدي
أنتم، يا محبي المعرفة.. ماذا فعلتم جرّاء الحبّ لأجل المعرفة حتّى الآن.. هل اقترفتم سرقةً أو قتلاً، من أجل التعرّف على ما في روح السّارق أو القاتل.
الحب كلمة من نور خطّتها يد من نور على صفحة من نور.
وإذا أساء إليك صديق فقل له إننى أغفر لك جنايتك على.. ولكن هل يسعنى أن أغفر لك ما جنيته على نفسك بما فعلت.. هكذا يتكلم عظيم الحب، لأنه يتعالى حتى عن المغفرة والإشفاق.
اذا كان الحب اعمى.. فقد فقدت الوطنية حواسها الخمس.
الحب والإيمان فقط يسمحان لنا بالخروج من انفسنا.
الحب لن يتركنا أبداً في حالنا.
لدينا القدرة على الاختيار اما لأن نحرم الاسلحة الذرية أو نواجه الابادة الشاملة، والقومية هي من امراض الطفولة وهي حصبة الجنس البشرى، وكتبنا المدرسية تمجد الحروب وتخفي فظائعها وتغرس الكراهية في شرايين الاطفال.. وأنا افضل تدريس السلام على تدريس الحرب وتدريس الحب على تدريس الكراهية.
الفيزياء ليست الشيء الأكثر أهمية.. إنّه الحب.
لا يمكن أن يكون الحب أعمى، لأنه هو الذي يجعلنا نبصر.
الكل متفق على أن الحب شيء رائع وضروري، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للحب.
كل الذين أحكموا إغلاق أبواب قلوبهم خشية الوقوع في الحب هم لا يدركون أن السارق الحقيقي لا يأتي عبر الأبواب.
الكل متفق على أن الحب شيء رائع وضروري، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للحب.
الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً.
الحب الحقيقي لا ينتهي إلّا بموت صاحبه والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.
الحبّ للأسف ليس سهلاً مثل صناعة القنابل الذريّة.
لنبحث عن الحب أولاً فكل شيء آخر سيأتي لاحقاً.
موضوعات ذات صلة:-