اقتباسات احمد خالد توفيق، الشاعر الكبير الذي ألف اكثر من رواية وارتبط به الشباب، وذاع صيته في حتى بعد مماته، وأحد المبدعين الذين أرسو قواعد روايات الرعب والخيال والروايات الإجتماعية لكل من كتب فيها بعده، حاز أحمد خالد توفيق على شهره ربما لم يحصل على مقدارها كاتب روائي غيره.
“لقطات” ينشر لكم اقتباسات احمد خالد توفيق
اقتباسات احمد خالد توفيق
التعبير عن الإعجاب لدى الأطفال بسيط جداً وعملي جداً؛ كل ما هو جميل يجب أن يحرق أو يحطم أو يبدد.
أتمنى أن أبكي و أرتجف التصق بواحد من الكبار لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار! أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين
أحيانًا يساعدنا الآخرون بأن يكونوا فى حياتنا فحسب.
لا أخاف الموت أخاف أن أموت قبل أن أحيا
الحل الوحيد للمشاكل النفسية هو: لا تكن عاطلاً… لا تكن وحيداً .
هذة فلسفة مُمتازة يجب أن يتذكرها الطغاة والأوغاد عامَّة، يجب أن تُبقي لضحاياك شيئاً ما يخافون من فقدانه، لا تكن غبياً وتأخذ منهم كل شيء، حتى لا يتحولون إلى عدم الخوف من أيّ شيء
إن المرأة تحب رجلها ليس لأنه أقوى الرجال، و لا أوسمهم، و لا أغناهم، بل لأنه هو.. بضعفه و قوته.. و الحب ليس إستعراض قوة لكنه طاقة عطاء دافئة مستمرة .
و شعرت بأن فى روحى ثقباً .. ثقباً يتسع .. و يمتص كل ذكرياتى و حياتى و أحلامى .. وددت لو كان شخص أعرفه بقربى .. أحكى له كل شئ .. أقص عليه حكاية الثقب.
انتهت صداقتنا ليس بمشاجرة أو موقف عنيف، وإنما هي حالة من القرف والملل التدريجي
ما ينتهي ببطء لا يعود بسرعة لا يعود أبدًا .
قال لي سالم بيه: “أنت تقرأ كثيرا..أنت مجنون!” .. قلت له إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات. لا أفعل بها شيئاً سوى الغياب عن الوعي.
في الماضي -تصور هذا- كانوا يقرءون من أجل إكتساب الوعي !
عبقرية هي الفتاة التي تجيد التفرقة بين الدلال والميوعة لو قابلتها يا بني فلتتبعها لآخر العالم.
“لو سمح ببيع اللحم البشري عند الجزارين، لارتفعت قيمة الإنسان مرة أخرى .. عندئذ سيكون سعرك يا صديقي آلاف الجنيهات
ليتنا أنا وأنت جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون والسينما لنعرف هل هذا حب حقًا أم أننا نتقمص ما نراه ؟
منذُ الصغر وأنا أصلُ إلى ما أريد، لكنني أصل وأنا منهك بالقدر الذي لا يجعلني أفرح. وكأني أريد أن أصل لأستريح.. أستريح فقط
ع المكتئب جداً ، وأجد أن الأمور بلغت قدراً رائعاً من السواد لهذا أحلم كل شخصياتي هربت من واقعها إلى عالم الأشباح إلى فانتازيا إلى أحراش أفريقيا لم تبق شخصية واحدة هنا
يُرعبهم كَونك مُختلف، كَونك لا تَشبه تكرارهم
من المفترض أننا أنهينا الدهشة منذ زمن، وصار كل شيء قابلًا للتصديق.
أرجو أن تخفض الإضاءة فهذا يضفي على الحجرة جو الكآبة الذي أرجوه
ما ينتهي ببطء لا يعود بسرعة لا يعود أبدًا
فى كل فتره من فترات حياتى الصعبه كنت أنتظر أن تمر ..أنتظر النور فى نهايه النفق .. ماذا لو عرفت أن هذه حياتى ذاتها ؟؟ و أن النفق لا نهايه له الا القبر .
الخجل ينبع من توهمك لأهمية مبالغ فيها لنفسك أنت لست مهماً كما تعتقد لست مهماً على الإطلاق وليس هناك شخص متفرغ لمراقبة خلجاتك وأخطائك .
موضوعات متعلقة :-