اقتباسات زمن الخيول البيضاء من الاقتباسات المميزة التي يمكنك قرائتها تعرف معنا من خلال السطور التالية على أهم وأبرز اقتباسات زمن الخيول البيضاء.
اقتباسات زمن الخيول البيضاء
“إذا خسر اليهود فإنهم سيعودون إلى البلاد التي أتوا منها، أما إذا خسرنا نحن، فسنخسر كل شيء”
“أنا لا أقاتل كي أنتصر، بل كي لا يضيع حقي”
“كثرة الأحزان ياعمي جعلت الناس مفاجيع أفراح”
“كان لابد أن تعيش في العتمة طويلا حتى يفاجئك النور”
“المرء لايستطيع أن يفقد شيئاً هو في الأصل لغيره، وإلا سوف يعذب نفسه مرتين، مرة بجهله ومرة بفقدان ماليس له”
“كان والِدي رحمه الله يردد دائماً: لا يمكن لأحد أن ينتصِر إلى الأبد، لم يحدث أبداً أن ظلّت أمّة منتصِرة إلى الأبد. ودائماً كنت أفكّر فيما قاله، لكنني اليوم أحِسّ بأن شيئاً آخر يمكن أن يُقال أيضاً وهو أنني لست خائفاً من أن ينتصِروا مرة ننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً؛ أن ننكسر إلى الأبد، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا إلى الأبد.”
“كل مايفعله الإنتظار هو مراكمة الصدأ فوق أجسادنا وأرواحنا”
“لم نكن نعرِف الخوف أبداً. تسألني لماذا؟ لأننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا إياها الله، هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها، و في الوقت الذي حدده الله، لا الوقت الذي حدده الإنجليز أو أي مخلوق على وجه الأرض.”
“لم يخلق الله وحْشاً أسوأ من الإنسان، و لم يخلق الإنسان وحْشاً أسوأ من الحرب” الحاج خالد”
“الذي يجيء أخيرًا.. لا تنتظره! الذي تستطيع اللحاق به ماشيا.. لا تركض خلفه!”
تحبها إلى ذلك الحدّ الذي لم تجد فيه وسيلة للاحتفاظ بها سوى هجرها”
“كيف يمكن لي ان انسى ولكنني اوشكت ان اسامح”
“كثرة الشدة هي التي خلقت الثوار”
“لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، ولم يحدث أبداً أن ظلت أمة منتصرة إلى الأبد…لكنني اليوم أحس بأن شيئاً آخر يمكن أن يقال أيضاً وهو أني لست خائف من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً وهو أن ننكسر إلى الأبد، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا إلى الأبد.”
“إن من يبكي على شاب يستشهد لا يستطيع أن يوقف هجرة اليهود لفلسطين أو يطرد الانجليز منها.”
وقد أعدم من المحكومين في ست سنين على يدِ الإنجليز في فلسطين وحدها ، أكثر مما أعدم في كل المملكة العثمانية الشاسعة في عهد السلطان عبد الحميد الذي طالت خلافته أكثر من ثلاثين سنة.
رغم أن الناس كانوا ينظرون إلى عبدالحميد كحاكم ظالم ومستبد … وإلى الإدارات الإنجليزية كإدارات دستورية عادلة حكيمة !!
“وما دام الإنسان قرر أن يعطى، فليُعط أفضل ما عنده”
“اذا ما آمن الرجال أن أعمارهم أطول من عمر الامبراطوريات سيعمرون أكثر منها ”
“كان بعض الناس يحملون سلاحاً وبعضهم أعزل تماماً. كنت إذا سألتَ الأعزل: لماذا أنت هنا؟ كان يقول لأسعف الجريح، وأعود بالشهيد إلى أهله.”
“وتذكر أن من تعرفه الخيل لن يجهله الناس”
“الموت هو العتمة وفي العتمة يعيش”
“لم نكن نعرف الخوف أبدا تسألني لماذا؟ لأننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا إياها الله،هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها وفي الوقت الذي حدده الله لا الوقت الذي حدده الأنجليز أو أي مخلوق على وجه الأرض”
“هذه بلاد بحجم القلب ، لا شيء فيها بعيد ولا شيء فيها غريب”
“افضل ما في الزمن انه يمر بسرعة, وهذا اسوأ ما فيه ايضا”
“لست خائفاً من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً أن ننكسر إلى الأبد،لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا للأبد”
“كيف يكون الشيء أمامك ولاتراه, كيف تتحول إلى اعمى كما لو انك لا تملك من هذا العالم الواسع غير زوايا البيت وبواباته التي تغلقها اخر الليل,خائفا ان تفقد هذه الزوايا!! أم خائفا من دخول العالم فجأة إلى داخل بيتك ؟”
“فاجأوا الناس نائمين، وكنا نعتقد أننا في حماية جيش الإنقاذ، لكن الحق علينا يا عمي، فنحن ننسى، الله كم ننسى، يا عيبنا كم ننسى،كيف ننسى أنهم خدعونا عام الـ 36، كيف؟ كيف ننسى؟!!أرسلوا لنا جيوشا صنعها الإنجليز ويقودها الإنجليز لتقاتل الإنجليز واليهود الذين يحميهم الإنجليز، كيف صدقنا؟
“كنا معذَّبين بذلك الإحساس: إذا خسر اليهود فإنهم سيعودون إلى البلاد التي أتوا منها، أما إذا خسرنا نحن، فسنخسر كل شيء”