حكم ومواعظ في الحياة

تتردد على مسامعنا حكم ومواعظ عديدة في الحياة، فقد ترك لنا الحكماء كم هائل من العبر التي حدثت من مواقف حقيقية أمامهم، ومن الممكن أن يعتمد الإنسان خلال حياته على حكم ومواعظ سمعها من شخص يكبر عنه في الخبرة ويظل متمسك بتلك الحكمة طوال حياته يطبقها على كافة مشاكله التي يتعرض لها، ويقدم لكم موقع لقطات من خلال النقاط التالية حكم ومواعظ في الحياة مليئة بالعبارات الجميلة ذات قيمة ورقي.

حكم ومواعظ قصيرة

– الحياة قصيرة، لكن المصائب تجعلها طويلة.
– الحياة في نظر الطفلة الصغيرة صياح وبكاء وفي نظر الفتاة أعتناء بالمظهر وفي نظر المرأة زواج وفي نظر الزوجة تجربة قاسية.
– الحرية هي الحياة، ولكن لا حرية بلا فضيلة.
– فالعيش نوم والمنية يقظة، والمرء بينهما خيال سار لا تسلني عن الليالي الخوالي، وأجرني من الليالي البواقي.
– إِن الحياة كجنة قد أقفلت، مفتاحَها الأوصا والأنصاب، من يجتهد يبلغ ومن ييصبر يصل وينله بعد بلوغه الترحاب.
– في حياة المرأة ثلاث رجال : الأب وهو الرجل الذي تحترمه، والأخ وهو الرجل الذي تخافه، والزوج وهو الرجل الذي يحبها وتحبه.
– عش رجبا تر عجبا.
– الحياة قطار سريع ما اجتازه حلم، وما هو مقبل عليه وهم.
– بورك من ملأ حياته بعمل الخير لأنه أدرك أنها أقصر من أن يضيعها بعمل الشر.
– عندما لا ندري ما هي الحياة، كيف يمكننا أن نعرف ما هو الموت. ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئاً نناضل من أجله.
– الحياة شعلة إما أن نحترق بنارها أو نطفئها ونعيش في ظلام.
– الحياة حلم يوقظنا منه الموت.
– إن الحياة لا طعم لها بلا أمل.
– إننا لا نستحم في مياه النهر مرتين.
– الحياة بلا فائدة موت مسبق.
– غلتِ الحياةُ فإِن ترردها حرة، كن من أباه الضيم والشجعان واقحم وزاحم واتخذكزاً … تحميه يومَ كريهةٍ وطعانِ.
– الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبداً عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة.. وللموتُ خيرٌ للفتى من حياتِه… إِذا لم يثبتْ للأمرِ أِلا بقائدِ.
– لا ريب في أن الحياة ثمينة، لكن نفسك من حياتك أثمن.

حكم ومواعظ إسلامية

– سئل عثمان: ما منعك من شرب الخمر في الجاهلية ولا حرج عليك فيها، قال: إني رأيتها تذهب العقل جملة وما رأيت شيئاً يذهب جملة ويعود جملة.
-كان عثمان إذا وقف على قبر بكى حتى يبل لحيته فقيل له: تذكر الجنة والنار فلا تبكي وتبكي من هذا؟
– لو أنني بين الجنة والنار ولا أدري إلى أيهما يؤمر بي لاخترت أن أكون رماداً قبل أن أعلم إلى أيتهما أصير.