خواطر أحلام مستغانمي عن الحب

خواطر أحلام مستغانمي عن الحب ، تعتبر الكاتبة أحلام مستغانمي من أكثر الكتاب التي تحدثت عن الحب والأحبة والغرام، وكتبت عن الحب الصادق والحب المزيف، وكشفت عن طريق الحبكة الدرامية وطريقة السرد عن ما يميز بين الحب الصادق والمزيف.

فعندما يحب الإنسان شخص ما لا يرى إلا مميزاته فقط ولا يرى عيوبه أو يمكن أن يتجاوز عن عيوبه وبالتالي تكون للعلاقة بينهما نتائج وخيمة، تتناولها أحلام المستغانمي خلال روياتها.

فإليكم خواطر أحلام مستغانمي عن الحب:-

لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراك ربما في الحب القادم كأن نصيبك القمر.

البيت يصنع جماله من يقاسموننا الاقامة فيه. الاعجاب هو التوأم الوسيم للحب.

ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك وأنت تغفرين له إهانات وأخطاء في حقك، لا يرى لزوم الاعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها .. واحتقاراً لك.

ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشئ الذي سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن إتمام اعظم أنجازات حياتك.

إننا ننتمي إلى أمة لا تحترم مبدعيها وإذا فقدنا غرورنا وكبرياءنا، ستدوسنا أقدام الأُميّين والجهلة. العلاج المثالى لكل أوجاع القلب هو الضحك، وعدم أخذ الذاكرة مأخذ الجد.

أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سراً، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.

اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائماً بغرور المرأة.

أذكر تلك المقولة الساخرة : ثمة نوعأن من الأغبياء : أولئك الذين يشكون في كل شيء .

وأولئك الذين لا يشكون في شيء.

نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوماً من قصص حبها الفاشلة، بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دئماً الحب. ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا.

لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها.

سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقاً قاطعاً كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غياباً طويلاً، وعلى المتع الصغيرة ألماً كبيراً، وعلى الأنقطاع المتكرر قطيعة حاسمة.

أخاف اللحظة الهاربة من الحياة، فالذلك احب هذا الإنسان وكأنني سافقده في اي لحظة، أن اريده وكأنه سيكون لغيري .. أن أنتظره دون أن اصدق أنه سياتي ثم ياتي وكأنه لن يعود .. لذلك ابحث عن فراق اجمل من أن يكون وداعا.

أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سراً، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.

اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائماً بغرور المرأة.

أذكر تلك المقولة الساخرة : ثمة نوعأن من الأغبياء : أولئك الذين يشكون في كل شيء .

وأولئك الذين لا يشكون في شيء.

نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوماً من قصص حبها الفاشلة، بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دئماً الحب. ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا.

Exit mobile version