خواطر بالفصحى عن الصداقة ، تعتبر الصداقة أجمل علاقة في الدنيا، لأنها تقوم على الصدق والوفاء والإخلاص وإن كانت الصداقة قائمة على المصالح المشتركة أو تحقيق هدف ما فلا تعتبر صداقة على الإطلاق.
فالصديق المخلص يجب أن يقف بجانب صديقه، يفرح لفرحه ويحزن لحزنه ويسانده دائما في وقت الضعف والشدة، كما يجب أن يشاركه اهتماماته المختلفة.
وإليكم خواطر بالفصحى عن الصداقة:-
الصداقة هي الوجه الآخر الغير مرئي من الصديق. تمهل عند اختيار صديق وتمهل أكثر عند تغييره.
الصداقة الحق نبات بطيء النمو الصداقة كالعدوى تنتقل من يد إلى يد. الصداقة زهره لابد أن نرويها بماء الوفاء ونحيطها بتراب الإخلاص حتى تظل دائماً.
الكل متفق على أن الصديق شيء رائع وضروري، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للصديق.
كل الذين أحكموا إغلاق أبواب قلوبهم خشية الوقوع في حب الصديق هم لا يدركون أن السارق الحقيقي لا يأتي عبر الأبواب.
الصديقّ الحقيقي لا يحتاج لقصائد الشعراء كي يبوح ويعلن عنّ ذاته بحروف وكلمات وقوافي وآهات، فهو كقرص الشمس الأبلج في وضح النهار أمام الوجود قائلاً: ها أنا ذا أحترق نوراً لأجلك.
المعيار الحقيقي للرجل هو ليس ذكائه أو مدى علوّه في هذه المؤسسة الممسوخة لا، المعيار الحقيقي للرجل هو: السرعة التي يستطيع الاستجابة بها لاحتياجات الآخرين وكم يستطيع العطاء من نفسه.
على مدى عمر خنت الشعر.. كنت دائمة الانشغال عنه بكتابة ما يفوقه شاعرية.. حرصت أن تكون الحياة هي قصيدتي الأجمل.. لا تبحثوا في هذه النصوص عن أشعاري.. ما هذه المجموعة سوى مراكب ورقية لإمرأة محمولة على أمواج اللهفة، ما ترك لها الصديق من يد سوى للتجديف بقلم.
أطالب باستقلالية المرأة، بحقها في أن تعيل نفسها، في أن تعيش لنفسها، في أن تصديق من تشاء، أو بقدر من تشاء.. أطالب بالحرية لكلا الجنسين، حرية في التصرف، حرية في الصديق، وحرية في الأمومة. أنتم، يا أصدقاء المعرفة.. ماذا فعلتم جرّاء الصديقّ لأجل المعرفة حتّى الآن.. هل اقترفتم سرقةً أو قتلاً، من أجل التعرّف على ما في روح السّارق أو القاتل.
الصديق هو اجمل اكتشاف للإنسان وإلا لكان مجرّد صخرة لا شيء يحرّكها سوى التآكل اليومي.
الصديق هو أيضاً تآكل عندما يخلو من الإبداع المستمر هو معنى المعنى لحياة جافّة لم تعد تحفل بارتجافاتنا الخفية امام لحظة صديق مسروقة، او أمام لون وجه نكتشفه للمرّة الأولى.
الوقت يجعل الصداقة تكبر لكنه يجعل الصديق يضعف.
المعيار الحقيقي للرجل هو ليس ذكائه أو مدى علوّه في هذه المؤسسة الممسوخة لا، المعيار الحقيقي للرجل هو: السرعة التي يستطيع الاستجابة بها لاحتياجات الآخرين وكم يستطيع العطاء من نفسه.
على مدى عمر خنت الشعر.. كنت دائمة الانشغال عنه بكتابة ما يفوقه شاعرية.. حرصت أن تكون الحياة هي قصيدتي الأجمل.. لا تبحثوا في هذه النصوص عن أشعاري.. ما هذه المجموعة سوى مراكب ورقية لإمرأة محمولة على أمواج اللهفة، ما ترك لها الصديق من يد سوى للتجديف بقلم.
أطالب باستقلالية المرأة، بحقها في أن تعيل نفسها، في أن تعيش لنفسها، في أن تصديق من تشاء، أو بقدر من تشاء.. أطالب بالحرية لكلا الجنسين، حرية في التصرف، حرية في الصديق، وحرية في الأمومة. أنتم، يا أصدقاء المعرفة.. ماذا فعلتم جرّاء الصديقّ لأجل المعرفة حتّى الآن.. هل اقترفتم سرقةً أو قتلاً، من أجل التعرّف على ما في روح السّارق أو القاتل.
الصديق هو اجمل اكتشاف للإنسان وإلا لكان مجرّد صخرة لا شيء يحرّكها سوى التآكل اليومي.
الصديق هو أيضاً تآكل عندما يخلو من الإبداع المستمر هو معنى المعنى لحياة جافّة لم تعد تحفل بارتجافاتنا الخفية امام لحظة صديق مسروقة، او أمام لون وجه نكتشفه للمرّة الأولى.
الوقت يجعل الصداقة تكبر لكنه يجعل الصديق يضعف.
الصداقة مدينه مفتاحها الوفاء.. وسكانها الأوفياء.. الصداقة شجره بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السعادة.
الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألمت اليد دمعت العين.. واذا دمعت العين مسحتها اليد.
هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتقي الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيّفة يتشاجرون يومياً ويأتون اليوم الآخر وقد نسيوا زلات وأخطاء بعضهم.. لانهم لا يستطيعون آلعيش دون بعضهم هذه هي الصداقة التسامح اساس الصداقة والصديق الحقيقي الحرمان من الصديق كالحرمان من النور.