صنع لقاح MMR للوقاية من العدوى الفيروسية المعروفة بالحصبة، ويعتبر هذا اللقاح من التطعيمات الللازمة التي يتم إعطاؤها للأطفال عند إتمامهم عام من العمر.
حيث يقوم اللقاح بتحفيز الجهاز المناعي في الجسم لإنتاج الأجسام المُضادّة ضدّ هذه الأنواع من الفيروس، ويتم أخذ اللّقاح تحت إشراف طبي، كما يتم إعطائه للنساء في سنّ الحمل والإنجاب، وللأشخاص كثيري السّفر والتنقّل من بلد لآخر تجنبا للعدوى.
الفئات الواجب عليهم تناول العقار:-
– الرُّضع: حيث يُعطى عادةً الجُرعة الأولى بعد إتمامه السّنة الأولى من العمر تقريباً.
– الأطفال: يتم إعطاء الطّفل الجرعه الثانية من لُقاح MMR بين عُمر ثلاث إلى خمس سنين.
– البالغون: من المُمكن أن يُعطى الأشخاص البالغون الذين تتجاوز أعمارهم 18 عاماً الجرعة الثالثة من لقاح MMR.
– أثناء فترة الحمل.
مضاعفات لقاح MMR:-
– الشعور بالألم في الذراع مكان الحقن. الإصابة بالحُمّى.
– الشعور بألم مؤقت وفي المفاصل.
– الإصابة بالحصبة الخفيفة لما يُقارب يومين إلى ثلاثة أيام.
– حدوث التّشنج الحراري.
– انتفاخ في الرّقبة والخدّين.
– انخفاض مؤقت في عدد الصّفائح الدّمويّة.
– حدوث حساسية مؤقتة.
الفئات الممنوعة من أخذ هذا اللقاح:-
– الأشخاص الذين يُعانون من التحسّس ضدّ النيوميسين أو أيّ من مكوّنات المطعوم.
– من لديه تاريخ سابق لحدوث تفاعل خطير لجرعة سابقة من مطعوم MMR أو MMRV.
– مرضى السّرطان، أو الأشخاص الذين يتلقّون علاجات لمرض السرطان.
– المصابون بفيروس العوز المناعي البشري.
– الذين يُعانون من مرض الإيدز، أو المصابون بأي مرض مناعيّ آخر.
– الأشخاص الذين يتلقّون أي علاج يعمل على تثبيط الجهاز المناعي مثل الستيرويدات.
– الأشخاص الذين يُعانون من اضطراب أو مشكلة صحية متوسطة أو خطيرة، حيث يجب تأجيل المطعوم حينها لوقت آخر.
– الحوامل، والأشخاص الذين تم نقل الدم إليهم مؤخراً، وأولئك الذين تلقّوا مطعوماً آخر مؤخّراً وخاصّةً خلال آخر أربعة أسابيع، وفي مثل هذه الحالات يؤجل إعطاء هذا اللقاح.
– الأشخاص الذين يُعانون من مشاكل صحيّة تتسبّب بإصابتهم بنزيف الدم بسهولة، أو بظهور آثار كدمات على أجسامهم بسرعة.
– الأشخاص الذين يُعاني أقاربهم من الدرجة الأولى من مشاكل في الجهاز المناعي.
– الأفراد المُصابين بمرض السلّ.