في كل مرة كان الفنان المغربي سعد لمجرد يخرج وينفي ارتباطه بغيثة العلاكي ويقول إنها صديقة الطفولة والأسرة، ولكن فجأة أعان عن زواجه منها ليتصدر اسمها محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي.. فمين هي غيثة العلاكي.
سعد لمجرد أعلن جازه بمنشور نشره على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي وقالت مصادر مقربة من عيلته أنه اعلن الجواز فجأة من غير اخطار العيلة وان الاحتفال الرسمي بالخطوبة حيكون في نفس توقيت عيد ميلاد لمجرد وح يتم الزفاف يوم 20 سبتمبر.
بعض الأشخاص قالوا ان الزفاف سيكون في العاصمة الفرنسية باريس وآخرين قالوا إنه سيكون في مدينة مراكش المغربية مسقط راس العروس.
غيثة العلاكي هى سيدة أعمال مراكشية، تقيم فى كندا، وتملك فنادق فى حى كيليز الراقى بمراكش، ويعتبرها والد سعد المجرد، الصديقة الوفية للعيلة، ويحرص على تقديم التهنئة لها في يوم ميلادها وتحدثت عنها نزهة الركراكي والدة المجرد ووصفتها بانها صديقة الطفولة لابنها.
غيثة العلاكي، هي الصديقة الوفية للمجرد، وأول حد بيتصل بيه في أزماته الكبيرة وده اللي حصل لما اتقبض عليه في باريس بتهمة فطلب الاتصال بيها وبلغها بالخبر، وطلب منها وقتها إبلاغ أسرته.
ومن وقت طلاق سعد المجرد من زوجته الأولى التي رافقته في رحلته لأمريكا سنة 2007، بتعد “غيثة” المرشحة المثالية للقب الزوجة الثانية لسعد وطلعت اشاعات جوازهم في السر سنة 2014.
وسبب الاشاعات دي هو ظهور سعد لمجرد معاها فى أكتر من صورة، واتضاربت الأقاويل وقتها عن علاقة الثنائى، وانتشرت أنباء بتفيد بارتباطهم، لكن سعد لمجرد نفى وأكدّ أن غيثة صديقة مقربة وبيعتبرها فرد من العائلة.
وفي أغسطس 2018، حاز أسم صديقة سعد المجرد غيثة العلاكي على معدلات بحث مرتفعة، بعد ما أشارت تقارير مغربية، أن لمجرد وقفوه في مطار فرنسا واندهش جمهوره، أن أو من اتصل بيه، هو صديقته غيثة العلاكي.
وكان سعد كشف من خلال حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” عن جوازه واتمنى من الله عز وجل أنه يبارك الجواز وأن ينعم عليه وعلى زوجته بالذرية الصالحة وبدأ سعد تغريدته بأية من القرآن الكريم: ” بسم الله الرحمن الرحيم.. ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون “.
وقال سعد في تغريدته: “وبقوله عز وجل أطلب من الله أن يجعل زواجي خطوة مباركة وأن يبارك لي فيه وللمصونة غيثة بالرفاهية والذرية الصالحة إنه على كل شيء قدير”.
