أثارت المحامية السورية رهاب البيطار حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد إعلانها عن مصير جثـ.ـمان قتـ.ـيل فيلا نانسي عجرم، حيث أشارت إلى أنها تواجه صعوبات من أجل وصول الجثـ.ـمان إلى سوريا ومن ثم دفنه.
وكتبت رهاب البيطار، وكيل أسرة محمد حسن الموسى، قتـ.ـيل فيلا نانسي عجرم تغريدتين عبر حسابها على تويتر، كشفت من خلالهما تفاصيل الأزمة، فكتبت في الأولى: «هل من المعقول ان نجد بسهولة منظمة لبنانية تتبرع بنقل جثـ.ـمان المغدور محمد الموسى من بيروت الى الحدود السورية ونفشل بإيجاد جهة سورية تتبرع بنقله من الحدود لداخل دمشق».
اقرأ أيضًا
شيرين رضا تثير الجدل بتصريح جريء عن زيجاتها: «مش عايزة حد ينام جانبي» (فيديو)
فنانة تكشف أسرار جديدة بشأن اعتـ.ـداء منتج شهير عليها (صور)
وفي تغريدة أخرى كتبها المحامية رهاب البيطار، استنكرت من خلالها ما وصفته بعرقلة إجراءات دفن جثة الموسى، قائلة: «حتى أنت يا مختار كسروان.. لماذا تعرقل أوراق الدفن.. طلبنا شهادة وفاة وليس شهادة جامعية!».
يأتي ذلك بعد، حالة كبيرة من الجدل أثارتها المحامية السورية رهاب البيطار، وكيل أسرة محمد حسن الموسى، قتـ.ـيل فيلا نانسي عجرم، بسبب آخر تغريدة لها عبر حسابها الشخصي على تويتر، التي كتبت فيها: «الترغيب والترهيب أسلوبان لن يزيدانني إلا إصرارا وعزيمة وثباتا وقوة».
تغريدة البيطار، فتحت مجالًا للتساؤلات بين الكثير من النشطاء حول تعرضها للتهديد لاسيما بعد انتهاء تقرير الطب الشرعي الثاني، في قضية محمد حسن الموسى، قتـ.ـيل فيلا نانسي عجرم، الذي أثبت أن هناك عوارًا حدث في التقرير الأول، كشف أن هناك طرفا ثانيا في القضية.
وكشفت الملامح الأولى لتقرير الطب الشرعي الثاني، في قضية محمد حسن الموسى – قتـ.ـيل فيلا نانسي عجرم، أن «الموسى» قتـ.ـل بسلاحين مختلفين، نظرًا لوجود طلقة مفككة في جسده، أي وجود طرف ثان في القضية، علاوة على وجود طلقات وشم، وهي لا تظهر إلا في حالة إطـ.ـلاق الرصـ.ـاص من مسافة قريبة، وهو ما يشير إلى أن القتـ.ـل حدث عمدًا.
https://www.youtube.com/watch?v=KREbJMYOEOY
وكشفت المحامية البيطار، وكيل أسرة محمد حسن الموسى، قتـ.ـيل فيلا نانسي عجرم، في تصريحات صحفية، إن التقرير الثاني كشف أن القتـ.ـيل تلقى رصاصة في خلف الرأس وهو ما يتنافى مع التقرير الأول، الذي كتب بإهمال شديد.
وأوضحت رهاب أن تقرير الطب الشرعي في دائرة قاضي التحقيق الأول بجبل لبنان نيقولا منصور، وهم الآن في انتظار انتهاء الإجراءات لاستلام الجثة والتصريح بدفنها في سوريا.