فن و مشاهير

رانيا يوسف تقصف جبهة طليقها محمد مختار على الملأ.. «صدمت الجميع»

حالة من الجدل الواسع، أثارها المنتج محمد مختار، الساعات الماضية، بعد تصريحات مثيرة له عن طليقته الفنانة رانيا يوسف خلال حلوله ضيفًا في برنامج “حبر سري”.

من جانبها، ردت رانيا يوسف على تصريحاته وكتبت: “يعني معاك 15 ألف، وممعاكش مستندات بفلوس المدارس اللي بتدفعها؟! الـ 15 ألف دول تصرفهم على القطط اللي بتأكلهم في الشارع.”

رانيا يوسف تقصف جبهة طليقها محمد مختار على الملأ.. «صدمت الجميع»

كما أعلنت الفنانة رانيا يوسف دعمها لمشروع قانون الأحوال الشخصية الجديد، وذلك في منشور عبر حسابها بموقع إنستجرام.

وكتبت رانيا:  “قبل أن أكون فنانة، أنا أم ولدي ابنتين ودائمًا أحلم لهما بمستقبل أفضل وبحقوق ومساواة في قضايا المرأة، وخصوصا فيما يتعلق بالزواج والطلاق”.

وأضافت: “من خلال تجربتي الشخصية في قضايا الطلاق ومحاكم الأسرة لمست أوجاع الملايين من النساء اللاتي يسعين وراء الفتات من أزواجهن السابقين حتى يتمكن من رعاية الأطفال.. وفي العديد من الحالات تيأس الزوجة من الحصول على نفقتها المشروعة.”

وأكملت رانيا يوسف: “لم أكن اتخيل أن أرى هذه التجارب على أرض الواقع.. فأنا من خلال عملي كممثلة، أعكس قضايا المجتمع، ولكن قضايا المرأة كثيرة وعديدة ومريرة ودائمًا ما يكون ضحية هذا الصراع هو الأطفال الصغار الذين نشأوا في أروقة محاكم الأسرة ويكبرون بعدها محملين بأمراض واضطرابات نفسية.. ويتعين على النساء في مصر الدفاع عن حقوقهن والتمسك بما يستحقون، وهذا ما يحتاجه المجتمع بأسره.”

وخلال اللقاء، تحدث محمد مختار عن تفاصيل انفصاله عن الفنانة رانيا يوسف والدة ابنتيه، مؤكدًا أنهما اتفقا على ألّا يعودا مجددًا بعد انفصالهما.

وقال مختار: “طالبتها بالتريث قبل الطلاق ولكنها أصرت على الطلاق، وخلال إجراء مراسم الطلاق أمام المأذون كانت تبكي بغزارة”.

وأكمل : “خلال وجود المأذون كان فيه عياط وبكاء وطلعت من أمان جامد وكانت مضيقة مش مبسوطة بعد الطلاق.”

وأضاف: “أول لما اطلقنا كنا أصحاب جدًا لمدة أربع سنين، وهي في الجوازة التانية جالها واحد بعد كل أصحابها اللي حوليها ولعب عليها لحد ما قفشت الحكاية وأثر عليها جامد ومن هنا حصلت المشاكل بينا ومكنتش حابب كده.”

وتابع مختار: “وزعت ممتلكاتي على بناتي وأخوهم عمر من دلوقتي وأنا لا أملك شيئًا وهما حاليًا بيخدوا حقوقهم والفلوس اللي سيبها كويسة.”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى