آخر الأخبار

قصة شاب مصري اختطفه مخلوقات فضائية بأسيوط.. فيديو

لا زالت الأسئلة حول المخلوقات الفضائية تثير العديد من الأذهان، وتحدث جدلًا واسعًا حول العالم، كما أنه في الفترة الأخيرة ازدادت هذه الأقاويل من خلال بعض الفيديوهات التي تؤكد وجود هذه المخلوقات، كما أننا سنستعرض خلال السطور التالية قصة شاب مصري اختطفه مخلوقات فضائية بأسيوط.

تبدأ القصة حينما استضاف برنامج “حكاوي القهاوي” مع الإعلامية سامية الإتربي شاب يدعى “عبدالكريم” يمكنه أكل الزجاج ويقول إن السبب في ذلك يرجع إلى خطفه من قبل فضائيين أثناء تسلقه إحدى الجبال في مسقط رأسه أسيوط لرفع كفائته الجسدية لتساعدة في التميز في رياضته المفضلة اختراق الضاحية.

وقال “عبدالكريم” أثناء لقائه أنه حينما كان يصعد الجبل فؤجئ بجسم كروي ضخم بحجم عشر طوابق ذهبي اللون ويرتفع عن الأرض أربعة أمتار وكان يصدر صوت قوي جدا الامر الذي اصابة بالذهول وعلى الفور وجه له هذا الجسم الغريب أشعة شلت حركته وجذبته مسافة 30 متر حتى وصل اسفل الجسم قبل أن ترفعه عن الأرض وتسحبه إلى داخله.

وأضاف عبد الكريم إنه وجد داخل الجسم ثلاثة أشخاص مخيفي الشكل طول الواحد منهم مترين ونصف المتر ويرتدون ملابس ذهبية اللون فضلا عن بشرتهم الخضراء المليئة بالتجاعيد وخالية من الشعر تمامًا ولدى كل فرد منهم ثلاثة عيون.

وتابع عبد الكريم: “مسكني فرد من ذراعي ووضعني فوق سرير وخلفه كان يقف اتنين أخرين أمامهم شاشات صغيرة وأزرار متعددة الاشكال والالوان وكنت ارى كل ذلك ولكني لا استطيع المقاومة فنظر لزميلة في صمت فأعطاه جهاز به أزرار ففحص جسدي وكانت صور عظامي تملئ الشاشات فوجدت السرير يتحرك بي إلى غرفة مليئة بالاضواء قبل أن أفقد وعي بالكامل”.

وأكد عبد الكريم أنه حينما استعاد وعيه وجد نفسه مستلقي على الارض ومجرد من الملابس تمامًا امام مغارة وبجانبه ملابسه فتحامل على نفسه وارتديدى ملابسه وذهب إلى منزله ولم يخبر احد مطلاقا عما حدث له حتى عائلته وظن انه شئ الاهي حتى فترة معينة وبعد ذلك قرر ان يروي ما حدث له.

أما عن التغيرات التي حدثت له بعد ذلك قال عبد الكريم: “بمجرد وقوفي بجانب أي جهاز تلفاز أو راديو يحدث تشويش للجهاز بالإضافة إلى أكلي الزجاج”.

أحمد سالم

أحمد سالم، خريج كلية تجارة قسم محاسبة، بدرس حاليا فى المعهد العالى للسينما‎ اشتغلت في مواقع اون لاين كتير وبكتب مقالات بشكل محترف، بحب المزيكا والافلام والمسلسلات الاجنبي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى