أقوال وحكم

خواطر عن الحزن والالم

خواطر عن الحزن والالم ، فـ مشاعر الحزن لا يمكن إخفاؤها تمامًا، وعادة ما يولد الحزن مشاعر أخرى من اليأس والإحباط الشديد تجاه العديد من الأمور، وتفريغ المشاعر يساهم في راحة الأشخاص بعد التجارب البائسة التي مروا بها وتسببت في كل هذا الألم والحزن.

وفشل التجارب بشكل متتالي يُسبب المزيد من الحزن ويعمّق الآلام في القلب، والخذلان من المقربين تحديدًا من أكثر أنواع الوجع النفسي على الإطلاق.

خواطر عن الحزن والالم

  • يقتلني الندم كلما تذكرت كلمات قلتها لشخص لا يستحق.
  • الحزن هو أن تحب شخصاً لم يفكر في حبك أبداً.
  • الغياب ليس خطأهم، نحن الذين أخطأنا كثيراً عندما منحناهم كل شيء.
  • من المؤلم أن تكون أصدق مما يتوقعون، ويكونون هم أكذب مما توقعتهم.
    الهدوء هو أكثر ما يحتاجه الإنسان، ففي هذا الزمن أصبح ضجيج الحياة قاتلاً.
  • عجباً لهذه الدنيا تجمعنا ونحن لا نعرف بعضنا، وتفرقنا ونحن قلوبنا متعلقة ببعضها.
  • مؤلمة تلك الدمعة التي تسقط، وأنت صامت تسقط من شدة القهر، والألم، والإحتياج.
  • عندما تكون الأعذار أقبح من الذنب، احزم أمتعة كبريائك وارحل.
  • الوجع لا يحتاج إلى حديث طويل، أحياناً تكون نبرة الصوت نصف الكلام.
  • عذاب الشوق قاسٍ، إذا أصبح صامتاً، مثل الطفل الذي يفهم، ولكنه لا يعرف البوح.
  • أصعب شيء: عندما تجبر نفسك على تجاهل شخص كان يعني لك العالم بأكمله.
  • الغائبون ضربة موجعة، لا تكف عن النزيف.
  • بكت عيوني لآلام الفراق، فردّد قلبي الحزين باحتراق، كيف للقلب أن ينساكم يا من في الفؤاد سكناكم.
  • ما أصعب أن تعيش في حيرة بسبب شخص يوماً تراه حبيباً، ويوماً لا تدري من يكون.
  • نحن نفشل في النسيان لأننا في الواقع لا نريد أن ننسى، رغم كل ما يحمله التذكار من وجع.
  • لا تبكِ على أي علاقة في الحياة، لأن من تبكي لأجله، لا يستحق دموعك، ومن يستحق دموعك لن يجعلك تبكي أبداً.
  • نخفي حزناً ووجعاً ودموعاً أحياناً خلف عبارة (أنا بخير) تباً لعزة النفس وسحقاً لواقع لا‌ يوجد به احتواء صادق.
  • لا أحملُ العُقَد القديمةَ فالسلامُ على ضياعكِ من دمي سكتَ الكلامْ فلتأذني لي مرةً أخرى لأعُلنَ سرَّ غربتنا وسرَّ حكايةٍ عبرتْ موشحةً بأغطيةِ الظلامْ قالوا حرامْ .. فقلتُ إنْ نبقى حرامْ حزنٌ يجرُ الحزنَ يأسٌ دائمٌ خوفٌ عذابٌ مُنتقى ، زيفٌ وألوانُ الكآبةِ بانسجامْ لا تنتهي قصصُ الهوى دوماً بوردٍ أحمرٍ أو أبيضٍ أو غصنِ زيتونٍ وأسرابِ الحمامْ نحن ارتضينا قصةً أُخرى فراقٌ رائعٌ لا ينحني للشوقِ والذكرى ، ويقبلُ بالملامْ نحن ابتدعنا غربةً كُبرى وصلينا صلاةَ الهجرِ كانتْ حفلةً كُبرى وكنتُ بها الإمامْ واتفقنا ..
  • لن أقبل صمتك بعد اليوم لن أقبل صمتي عمري قد ضاع على قدميك أتأمل فيك.. وأسمع منك.. ولا تنطق.. أطلالي تصرخ بين يديك حرك شفتيك أنطق كي أنطق أصرخ كي أصرخ ما زال لساني مصلوبا بين الكلمات عار أن تحيا مسجونا فوق الطرقات عار أن تبقى تمثالا وصخورا تحكي ما قد فات عبدوك زمانا واتحدت فيك الصلوات..
  • إِذا كانَ دَمعي شاهِدي كَيفَ أَجحَدُ وَنارُ اِشتِياقي في الحَشا تَتَوَقَّدُ وَهَيهاتَ يَخفى ما أُكِنُّ مِنَ الهَوى وَثَوبُ سِقامي كُلَّ يَومٍ يُجَدَّدُ أُقاتِلُ أَشواقي بِصَبري تَجَلُّد وَقَلبِيَ في قَيدِ الغَرامِ مُقَيَّدُ إِلى اللَهِ أَشكو جَورَ قَومي وَظُلمَهُم إِذا لَم أَجِد خِلّاً عَلى البُعدِ يَعضُدُ خَليلَيَّ أَمسى حُبُّ عَبلَةَ قاتِلي وَبَأسي شَديدٌ وَالحُسامُ مُهَنَّدُ حَرامٌ عَلَيَّ النَومُ يا اِبنَةَ مالِكٍ وَمِن فَرشُهُ جَمرُ الغَضا كَيفَ يَرقُدُ سَأَندُبُ حَتّى يَعلَمَ الطَيرُ أَنَّني حَزينٌ وَيَرثي لي الحَمامُ المُغَرِّدُ وَأَلثِمُ أَرضاً أَنتِ فيها مُقيمَةٌ لَعَلَّ لَهيبي مِن ثَرى الأَرضِ يَبرُدُ رَحَلتِ وَقَلبي يا اِبنَةِ العَمِّ تائِهٌ عَلى أَثَرِ الأَظعانِ لِلرَكبِ يَنشُدُ لَئِن يَشمَتِ الأَعداءُ يا بِنتَ مالِكٍ فَإِنَّ وِدادي مِثلَما كانَ يَعهَدُ..
  • أنا العاشق السيء الحظ. قلت كلاما كثيراً وسهلا عن القمح حين يُفَرِّخُ فينا السنونو. وقلت نبيذ النُعاس الذي لم تقله العيونُ ووزَّعتُ قلبي على الطير حتى يحُطَّ وحتى يطيرا وقلت كلاما لألعبَ. قلت كلاماً كثيرا عن الحبِّ كي لا أحبَّ، وأحمي الذي سيكونُ من اليأس بين يديّ.. للشاعر الفلسطيني محمود درويش.
  • ويا حُبّ، يا من يُسَمُّونه الحبَّ، من أنتَ حتى تعذب هذا الهواءْ وتدفع سيدة في الثلاثين من عمرها للجنونِ وتجعلني حارساً للرخام الذي سال من قدميها سماءْ؟ وما اسمك يا حُبُّ، ما اسم البعيد المعلق تحت جفوني وما اسم البلاد التي خيمت في خطى امرأة جنَّةً للبكاءْ ومَنْ أنت يا سَيِّدي الحب حتى نُطيع نواياك أو نشتهي أن نكون ضحاياكَ؟ إيَّاك أعبدُ حتى أراكَ الملاكَ الأخيرَ على راحتيّ.. محمود درويش.
  • موجع أن تتصنّع التجاهل، وقلبك يتألم بصمت.
  • أتعبني غيابك جداً، ثم بدأت أكتبك في سهري، ثم امتلأ مجلدي بك، ثم أرهقني حمل كتابي، أعتقني من غيابك.
  • نهوى الرحيل حين تنتهي كل حلول البقاء، نحمل على أكتافنا أوجاعنا برأس منخفض، وخطوات ثقيلة.
  • أشتاقكِ كثيراً ولم أستطع أن أخبرك، أخرسني الكبرياء يا سيدتي.
  • لا جديد غير أن هناك حنين فتك قلبي، وشوق يريد تمزيقي،​‌ وذكريات مؤلمة تسيطر على ملامحي.
  • لا أحد يشعر ما أشعر به، أبكي، وأضيع، وأحتاج لحضن أرتمي به ولا أجد، ثم أنهض على أمل أنهم سيشعرون.
  • عدت لعزلتي حتى لا يأتيني يوم أراك بالصدفة، في أي مكان في هذه العالم البغيض.
  • الأمل، هو التغلب على الحنين ليلاً هنا يولد الأمل، ونموت نحن.
  • بعض الأحزان لا تحتاج حلولاً، هي فقط تحتاج لكف صديق يربت على كتفك، يقول لك: أنا أشعر بك.
  • يضيق قلبي عندما أتلفت حولي ولا أجدك، وأحتاجك ولا أبصرك، وأموت آلاف المرات عندما أرى طيفك ولا أراك.
  • لا تحاول البحث عن حلم خذلك، وحاول أن تجعل من حالة الانكسار بداية حلم جديد، ولا تقف كثيراً على الأطلال، خاصة إذا كانت الخفافيش قد سكنتها، والأشباح عرفت طريقها، وابحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق، مع ضوء صباح جديد.
  • كانوا معي على رصيف الانتظار، يسردون لي قصص الغائبين، وبعد عودة أحبابهم تعانقوا أمامي، ثم رحلوا وبقيت وحدي أرثي حالي.
  • كنت أظن أني أستطيع أن أشعل شمعتي من جديد، لقد نسيت كيف تشعل الشموع من زمن بعيد، كنت أعتقد أني أستطيع أن أكتب كلمات الفرح، ولكن عندما كتبتها شعرت أن شيئاً بداخلي قد إنجرح.

هذه باقة ممتعة من خواطر عن الحزن والالم تصف تجارب مختلفة ومواقف متنوعة قد تجد ما يصف حالتك بينهم، يمكن نشر تلك العبارات المؤلمة كمنشورات عبر حساباتك المختلفة كنوع من أنواع العتاب لمن تسبب في جرحك.

قد يهمك أيضًا :

خواطر عن الحب تويتر

سارة علي

سارة علي، حاصلة علة ليسانس آداب قسم الاعلام جامعة حلوان، عملت بأقسام التقارير والتحقيقات والرياضة بمواقع حريتنا، مصراوي، المواطن، وعملت كمصحح لغوي في مواقع بلدنا اليوم والمواطن، أهوى القراءة والكتابة ولعب الكرة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى