منوعات

ظهور مخلوق غريب في الصين له 24 عينا وينهي حياة البشر في ساعات

رغم انتشار الوباء فيها إلا أنه لا تزال تخرج للعالم ما هو أكثر من ذلك حتى يستمر التقدم نحو النهاية بدأ من أرضها، فانتشار الوباء فوق أراضيها بدأ في عام 2019 واستمر حتى الآن باستهداف كل دول العالم؛ لكن المفاجأة في انتشار مخلوق غريب في الصين وبالتحديد في هونج كونج ينهي الحياة بعد تعديه على المخلوقات بوقت قليل، فما القصة؟

نهاية الحياة

لم يكن استهداف الوباء لأراضيها ثم تسربه إلى دول العالم هو الشيء الوحيد الذي خرج منها، فها هي تفاجئ البشرية بما ينبأ باقتراب نهاية الحياة على ظهر المعمورة.. فماذا خرج من الصين؟

أمور بدأت تغطي مشهد الحياة الهادئة على ظهر الكوكب الأزرق من هذه الأرض التي رغم التقدم التكنولوجي المهيب الذي حققته، لكنها لا تزال يتسرب من بين شرايين حياتها ما يتعدى على الحياة البشرية، وينحو إلى نهاية العالم.

فها هي الصين تبدأ من جديد في إظهار شيء آخر غير الوباء الذي انطلق من أرضها إلى باقي دول العالم، فاللحظات الحاسمة لإنهاء الحياة البشرية اقتربت.

لكن رغم بداية الأمور من أراضيها سواء في هونج كونج أو غيرها، والتي ليس لها يد فيها إلا أن الأمر بدأ يزداد ريبة من بني البشر من هذا المخلوق الغريب الذي ظهر بإحدى المحميات بهونج كونج.

مخلوق غريب

محمية ماي بو في الصين وتحديدًا في هونج كونج كانت بها المفاجأة الجديدة للعالم بعد الوباء من الصين، فها هو نوع من قناديل البحر الصندوقية ينتشر في تلك المنطقة، لكن المفاجأة تكمن في كونه لم يترك الإنسان على قيد الحياة.
حياة يريد أن يعيش بها الإنسان يلسبها منه هذا النوع من القناديل بعد ساعات من نشر هذا المخلوق لما يحويه بداخله من شيء ينهي الحياة.

نوع لم يكن بالمياه الصينية لكنه أتى إليها مؤخرًا، فها هو النوع من القناديل الذي ينتمي إلى عائلة تريبيداليداي، يبدأ انتشاره في المياه الصينية على نطاق واسع، بحسب مجلة ديلي ميل البريطانية.

24 عينًا

جسد شفاف و24 عينًا يتميز بها هذا النوع من القناديل الصندوقية، فها هو يشبه الصندوق في شكله الخارجي، ولديه 3 مخالب يمكنه من خلالها الانقضاض على فريسته.

لكن الأربعة وعشرين عينًا ليست في مكان واحد بجسده، فهي مقسمة إلى أربع مجموعات في كل مجموعة ستة أعين، فها هي واحدة تهتم بتحديد الصورة والأخريات يقتصر دورهن على تحديد الضوء.

ضجة أحدثها ظهور هذا النوع في تلك المياه الصينية، فيرى كبير الباحثين البروفيسور كيو جيان ون، أن وجود قناديل البحر الصندوقية في المياه البحرية الصينية يدل على تنوع الحياة البحرية في هونج كونج.
برأيكم هل هذا تنوع للحياة البحرية في هونج كونج فقط؟ أم أنه نوع جديد من الوباء سينتشر في العالم من الصين؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى