كشفت صحيفة إكسبريس، إن الإيطالي ليوناردو دا فينشي يعتبر أحد أعظم العباقرة في العالم، حيث حظيت الأعمال الفنية للرجل الإيطالي في القرن الخامس عشر باهتمام كبير، وقد انعكس فى شراء إحدى لوحاته بـ 700 مليون جنيه استرليني وهي لوحة، الموناليزا، التي تقول الصحيفة إن اللوحة العبقرية تنبأت بشئ آخر وهو موعد نهاية العالم.
وتعتبر الموناليزا واحدة من روائع دافنشي، وجذبت الانتباه مؤخرا بسبب رسالة نهاية العالم التي تم فك تشفيرها من التحفة.
وكشف تحليل جديد عن رسالة ثانية أكثر تشاؤمًا في اللوحة ، فاللوحة الأخيرة في الحقيقة توثق التاريخ المحدد الذي سينتهي به العالم.
وقالت باحثة في الفاتيكان إن العالم سيصل إلى نهايته يوم 1 نوفمبر عام 4006، بعد تحليل دقيق للوحة.
وزعمت سابرينا سفورزا جاليتزيا خبيرة الفن الإيطالي أن يوم القيامة سيحدث من خلال”فيضان عالمي” سيبدأ في 21 مارس ، عام 4006 وينتهي في 1 نوفمبر من نفس العام.
وقالت سولفزا جاليتزيا إن الصورة تظهر اعتقادًا أن يوم 1 نوفمبر 4006 سيكون “بداية جديدة للبشرية”.