العرافة اللبنانية ليلى عبداللطيف ظهرت من جديد خلال الساعات الماضية وتنبأت بأحداث اقتصادية وصفتها بالكارثية سواء على المستوى العربي او العالمي خلال حلقة خاصة، توقعت فيها اختفاء الدولار من العالم لتكون هذه العملة هي البديلة والرئيسية، بالإضافة لانهيار اقتصاد عدة دول لهذه الاسباب، وأحداث ثانية تُسبب تراجع اقتصاد بعض الدول!
ماذا العرافة اللبنانية عن اختفاء الدولار، ومن هي الدول العربية اللي ستتأثر اقتصادياً وما هي العملة التي ستكون الاولى في العالم؟ ..تعالوا نعرف كل هذه التفاصيل من خلال التالي.
العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف في كل مرة تتنبأ بأحداث كتيرة في المنطقة الكل يهتم بكلامها لأنها سبق وصدقت في تنبؤات وأحداث حصلت في أكثر من دولة عربية قبل ذلك، أما هذه المرة فهي تكلمت عن احداث ستحدث في لبنان وفي عدة دول عربية.
العرافة اللبنانية قالت إن “لبنان” هيحصل فيها قُريب أحداث مرعبة وصعبة تؤدي لحرق وتخريب عدة مؤسسات حكومية بسبب تراجع الاقتصاد بطريقة كبيرة، في الوقت الذي تتسبب هذه الاحداث في حالة من الحزن والرعب طائفة لنبانية كبيرة، كما أنها قالت إن الدولار في “لبنان” سيرتفع مرة تانية ليصل لأكتر من ٣٠ الف، لكنه هيرجع تاني ينخفض للنص مهما وصل ارتفاعه مع نهاية سنة 2022،
وقالت العرافة ليلى عبد اللطيف إن الجيش اللبناني سيتلقى مساعدات اقتصادية من مصر وسيقوم وفد مصري بلقاء “جوزيف عون” مسؤل وزارة الدفاع اللبناني لتخفيف حدة التوترات وتقديم المساعدة للبنانيين
أما التوقعات الخطيرة في كلام العرافة اللبنانية الشهيرة فكان متعلق باختفاء الدولار من الساحة الاقتصادية حيث قالت إن أسعار الدهب والفضة والمعادن هترتفع بشكل خيالي في الدول العربية ومناطق كتيرة في العالم ارتفاع غير مسبوق لتصبح العملات دي هي القوة الحقيقية لاقتصاد العالم، وستكون عملة الدهب هى العملة الاولى في العالم وسيتراجع بسببها الدولار مشيرة كمان الى إن العام الجديد 2023 هيكون عام ازدهار، وبداية انماء واعمار في عدة دول عربية وفي نفس العام سيتم اكنتشاف دواء فعال لمرض السرطان وسيتم انتاج كميات منه قريباً.
وقالت ليلى ان اقتصاد دولة استراليا هيتأثر لبعض الوقت خلال الايام اللي جاية علشان كدة هتفتح باب الهجرة من جديد، وهتمنح جنسيتها للراغبين في الحصول عليها في الوقت اللي هتواجه فيه خطر كبير محتمل يتسبب في تراجع الاقتصاد حيث يدق باب استراليا فيروس جديد لكن هتكون ليه بالمرصاد، بينما ستقوم السويد بمواجهة مشاكل وتحديات اقتصادية صعبة كبيرة بسبب ظهور مرض جديد عندها قريباً هيكون زيه زي الجايحة سيجبر الحكومة السويدية على اتخاذ عدة تدابير لمنع تحور المرض الخطير الذي يصيب السويديين بالرعب.
واختتمت كلامها ليلى عبد اللطيف بما وصفته بالفاجعة الاقتصادية الجديدة التي ستُصيب عدة دول عربية وافريقية نتيجة كوارث طبيعية خصوصًا كوارث المياه، وما بين مياه الامطار والبحر ستكون مياه البحر هي مصدر الخوف والقلق الحقيقي خلال المرحلة اللي جاية في بعض دول العالم.