في واقعة بلا شك هي سرقة القرن، أذهل الرئيس الجزائري أبناء شعبه، بالعثور على رقم مخيف ما يعادل 36 مليار دولار لدى عائلة واحدة.
وتسبب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، في جدلا كبيرا بعد حديثه عن عائلة، قال إنها حصلت بدون وجه حق على أكثر من 36 مليار دولار، ليطرح نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي قضية الأموال التي تم سرقتها في عصر الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة.
وقال تبون: “لقد اكتشف الشعب الجزائري مؤخرا أرقاما مهولة من الأموال التي سرقت ، لدرجة أن عائلة واحدة فقط نهبت 500 ألف مليار سنتيم أي “36 مليار دولار”، تصوروا أنتم الباقي”.