تعود قصة فاتنة منيا القمح، والتي تعود لأسرة ثرية وتزوجت من رجل ثري ولكنها اتفقت مع عشيقها على قتله بأن وضعت المنوم له في عصير المانجا وقاما بجره إلى الحمام وقاما بقتله وتقطيعه ووضعه في أكياس.
دخلت فاتنة منيا القمح «دعاء سمير»، بارعة الجمال، وفارعة الطول، على عشماوي صاحب القلب الصلب، لينفذ عليها حكم الإعدام، وما إن خلع عنها حجابها للتنفيذ حتى انبهر بجمالها والذي تغزل بوصفها في العديد من الحورات التي أجريت معه وعلى الرغم من ذلك رأى أنها تستحق الإعدام 100 مرة لخيانتها زوجها وقتله.
وأكد عشماوي، أن 20% ممن نفذ فيهم حكم الإعدام من الإناث، تتنوع جرائمهن بين القتل والخيانة والشرف، ولكن واحدة منهن لا يستطيع أن ينساها هي فتاة من الشرقية خانت زوجها مع عشيقها، وأدت قصة الخيانة إلى جريمة قتل بشعة، دخلت ليتم تنفيذ حكم الإعدام عليها مرتدية الخمار، ولكنه أزيل قبل تنفيذ الحكم، فظهرت بوجهها فكانت بارعة الجمال، بمجرد أن ضحكت ارتبك عشماوي، لشدة جمالها وابتسمت له ولكنه نفذ عليها الحكم الصادر بإعدامها.
يقول حسين عشماوي أشهر منفذي الإعدام في مصر، خلال حواره ببرنامج “مساء dmc”، الذي تقدمه الإعلامية إيمان الحصري، عبر شاشة “dmc”، إن 20% ممن نفذ فيهم حكم الإعدام من الإناث، تتنوع جرائمهن بين القتل والخيانة والشرف، ولكن واحدة منهن لا يستطيع أن ينساها هي فتاة من الشرقية خانت زوجها مع عشيقها، وأدت قصة الخيانة إلى جريمة قتل بشعة.
دخلت “برنسيسة منيا القمح” لتعدم مرتدية الخمار، ولكنه أزيل قبل تنفيذ الحكم، فظهرت بوجهها فكانت بارعة الجمال، بمجرد أن ضحكت ارتبك عشماوي، “الموقف قلب هزار وعقدوا يقولو لي اتلخبط ليه، كانت جميلة جدا جدا جدا”.
وصفها بأنها فارعة الطول، يبلغ طولها نحو 190، ليست بنحيفة أو ممتلئة، “عينيها واسعة وخضرا وجمال رهيب، عمري ما هنسى البصة بتاعتها، أحلى من ممثلين السينما، شعرها طويل وتقيل جدا”.
وروى عشماوي تفاصيل إعدامه لها والقضية التي سجنت فيها، وقال، “البنت دي جوزها بانيلها عمارة ساكنة فيها وليها بواب وكل يوم ليها 500 أو 1000 جنيه تصرفهم، وتمشي في الشارع تمشي وراها العربية تتملي من جمالها في الشارع”.
وأعدمت دعاء وهي فتاة تنتمى لأسرة غنية جدا في منيا القمح، بسبب خيانتها لزوجها، “زميل الدراسة كانت بتحبه، جابته يشتغل مع جوزها في أعماله، مع 40 واحد تاني بيشتغلوا معاه، وقالتله ده غلبان كان مدرس في السعودية وجه مش لاقي شغل، بس هي كانت بتحبه”.
وأكمل، “كان جوزها بيحبه وبيسهره معاه، وكان معيشها في عمارة لوحدها، وهو سهران عندهم استنوا لما البنت نامت، حطوله مخدر في عصير مانجا، ونام، وقتلوه وقطعوه حتت وحطوه في أكياس وكراتين، دي تستاهل الإعدام 100 مرة، بس عمري ما أنسى نظرتها ليا”.