أول تعليق لوالدة المحتجزة الإسرائيلية مايا بعد تصدرها التريند

حالة من الجدل الواسع، شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، الساعات الماضية، بعد تداول صورة لأسيرة إسرائيلية أثناء تحريرها من كتائب القسام.

ولاقت صورة الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف، تفاعل كبير على مواقع التواصل، نظرًا لأنه ظهر عليها علامات العشق تجاه فرد المقاومة الفلسطينية.

أول تعليق لوالدة المحتجزة الإسرائيلية مايا بعد تصدرها التريند

من جانبها، قالت يريت ريجيف، والدة المحتجزة الإسرائيلية مايا ريجيف، في لقاء تلفزيوني على شبكة «سي بي سي نيوز» الكندية: «هناك الكثير من الأمل، لأنه أولاً وقبل كل شيء، كان ينبغي أن يتم إطلاق سراح إيتاي في الصفقة الأولى إنه طفل، عمره 18 عامًا فقط، نحن على استعداد للانتظار»

وتابعت: «إنها بخير، لقد تمّ إعادة تأهيلها، وهي تعاني من الكثير من الألم، كما خضعت لعملية جراحية في ساقها لأنها أصيبت برصاصتين في ساقها، وهي الآن تعاني من الكثير من الألم وتحصل على مسكنات الألم، وتتلقى حاليا الرعاية الطبية والكثير من العلاج الطبيعي».

والأسيرة الإسرائيلية تدعى مايا ريجيف، وتبلغ 21 عامًا، وكانت أسرتها المقاومة الفلسطينية أثناء بداية عملية «طوفان الأقصى» التي انطلقت في السابع من أكتوبر الماضي، وأفرجت عنها المقاومة في صفقة تبادلية مع الأسرى الفلسطينيين لدى الاحتلال.

وظهرت مايا في الفيديو المتداول، ويقول لها أحد أفراد المقاومة: “باي مايا”، لترد عليه : “شكرا باي”.

ونُقلت الأسيرة عقب الإفراج عنها إلى المستشفى في مركز سوروكا الطبي في بئر السبع، حيث كانت الوحيدة المحررة التي تم ذهابها إلى المستشفى الأقرب للخضوع للعلاج الطبي الفوري.

اقرأ ايضا:

لن تصدق ماذا فعل جيش الاحتلال الإسرائيلي مع الصحفي معتز عزايزة؟

 

Exit mobile version