الحياة على الكوكب قد تتوقف انقطاع للمياه والكهرباء.. تعطل شبكات الانترنت والأقمار الصناعية كذلك ستتعطل..
التحول الكبير في الأرض ربما يتسبب في أزمات صحية لبعض البشر.. وحتى الطيور المهاجرة معرضة لفقدان حياتهاما القصة وماذا سيحدث؟
حدث كبير في انتظار كوكب الأرض بات وقوعه وشيكا، تأكيدات كبار العلماء والمختصين حول آثاره العظيمة تنذر بأزمة النهاية فكلما تحركت مؤشرات الساعة اقتربنا من الموعد الذي سيتأثر به الحجر والبشر، كافة الكائنات الحية على وجه
الأرض باتت في مرماه ولن تفلت من قبضته العصية.
بداية الأحداث
بداية الأحداث بظهور انقطاع لما هو معروف باسم الموجات الراديوية ، التي تسبب الخلل الكبير في مجال الأرض الجوي، ويليها انقطاع الانترنت وتعطل أنظمة الملاحة.. نعم، فلا بوصلة تعمل ولا مسافر سيتمكن من الوصول لوجهته خاصة الطيور التي تهاجر في هذا التوقيت
تعطل شبكات الكهرباء
لن يتوقف الأمر عند حد قطع الاتصالات وتعطل الملاحة وحسب تحليلات لكبار المختصين والعملاء، ستتأثر خطوط
الشبكات الكهربائية بارتفاع الأحمال، وربما يصل الأمر لإنهاء المنظومة بأكملها.
التداعيات مستمرة، الإمدادات المائية عن المدن ربما تنقطع خاصة وأن معظم محركات ضخ المياه تعمل على الكهرباء.
تعطل نواقل الانترنت والأقمار الصناعية
الحدث الذي وصفه العلماء بالجلل وأنه نادر الحدوث سيؤثر حتما على مختلف مجالات الطاقة، ربما ليس على سطح
الأرض فقط ولكن في باطن المحيطات والبحار.. نواقل الانترنت والكابلات الممتدة في جوف المحيط التي تعمل
ضمن نظام حساس قد تفقد عملها لوقت طويل أو ربما لا تعود للعمل مرة أخرى .
ناهيك عن مجموعات ليست بالقليلة من الأقمار الصناعية المسؤولة عن تغطية وإيصال خدمات الانترنت لجميع أنحاء
العالم، في منطقة من الغلاف الجوي المواجهة ستتعطل وتفقد عملها لحين إشعار آخر ولعل السيناريو الأسوأ هو أن تدخل العنصر البشري لن يغير من الأمر شيء
التاريخ يعيد نفسه
ويبدو أن التاريخ يعيد نفسه فقد شهدت الكرة، الأرضية حدثا مماثلا لذلك في كارينجتون، عام ألف وثمانمائة وتسعة وخمسين سيطرة، ظاهرة ضخمة أخافت سكان الكوكب وفق بيانات صدرت عن الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي.. وهاهو الكوكب أمام حدث مشابه.
تأثر الإنسان بالحدث
توقف الحياة لن يكون العقاب الوحيد للإنسان، ولكن من المرجح أن يحلق الحدث به أزمات صحية بأعراض صحية غير معلومة السبب واضطرابات نفسية وعاطفية والبعض قد يصابون بحالات من الخوف الشديد وربما يتطور الأمر لأكثر من ذلك.
تحليل الظاهرة
مراكز الدراسات الجيوفيزيائية حول العالم، أكدت أن الكرة الأرضية على موعد مع عواصف مغناطيسية شديدة بدأت تضرب الأرض، وقد تستمر لمد أسبوع كامل تصل حدتها إلى 5 درجات وهو أعلى معدل لها ما ينذر بوقوع أزمات النهاية، فهل سيقدر البشر على التداعيات؟