بقوة 5.7 درجة.. زلزال عنيف يضرب هذا المكان وذعر شديد بين المواطنين

ضرب زلزال بقوة 5.7 درجة على مقياس ريختر باكستان، اليوم الأربعاء.

وحسب وكالة “رويترز” للأنباء، قال مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض إن زلزالا قوته 5.8 درجة هز باكستان الثلاثاء (الأربعاء بالتوقيت المحلي).

وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات. 

مقالات أخرى قد تهمك

زلزال بقوة 4.7 ريختر يضرب هذا المكان.. وذعر شديد بين المواطنين

كونوا على أهبة الاستعداد.. تحذير عاجل من العالم الهولندي بشأن زلزال جديد

عاد عالم الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس، من جديد للصورة بعد غياب استمر 4 أشهر، حيث شارك متابعيه تغريدة جديدة على حسابه الشخصي، بموقع إكس.

وقال فرانك، في التغريدة: يحدث اقتران الشمس والمشتري وأورانوس كل 14 عامًا تقريبًا (آخر مرة كانت في سبتمبر 2010). هذه المرة تحدث 4 اقترانات إضافية في نفس الوقت بفضل عطارد والزهرة.

كما حذر فيها من اقترانات حرجة للكواكب، قد ينشأ عنها نشاط زلزالي عنيف قد يصل إلى 8 درجات على مقياس ريختر.

وأوضح: سيكون لدينا وضع فريد من نوعه في النظام الشمسي، مع اقتران كبير مع الشمس والمشتري وأورانوس في يومي 12 و13 مارس.

 

كما أشار إلى: هناك اقترانًا رباعيًا قادمًا مع الشمس وعطارد والمشتري وأورانوس كذلك، مشيراً إلى “هذا الاقتران الكبير الذي يحدث تقريبًا كل 14 عامًا، كما سيكون لدينا أيضًا الشمس والزهرة والمريخ في اقتران.

وأكد: تلك الاقترانات الحرجة ستحدث يومي 12 و13 مارس (اليوم الثلاثاء وغداً الأربعاء)، مشيراً إلى أن ذلك قد يصبح حرجا للغاية من الناحية الزلزالية على كوكبنا الأرض.

وأردف: أعتقد أن اتباع هندسة الكواكب والقمر سيجعل أيام 14-15-16 مارس حاسمة. وربما اليوم السابع عشر إذا وصل متأخرًا، ولكن تقريبًا من اليوم الرابع عشر إلى اليوم السابع عشر.. وأود أن أؤكد هنا على يومي 15 و16 مارس.. فهناك احتمال لحدوث زلزال كبير، وربما حتى عظيم.

وأضاف: إذا نظرنا إلى اقتران الشمس والزهرة والمريخ، فقد حدث ذلك في ديسمبر 2004 أيضًا.. مع زلزال بقوة 9.3 درجات قبالة سواحل شمال سومطرة.

واستطرد بالقول شارحا إنه ليس اقتران الشمس والزهرة والمريخ وحده هو الذي يسبب هذه الزلازل الكبيرة.. إنه مزيج.. ودائمًا ما يكون مزيجًا مع عطارد.. وفي هذه الحالة، سيكون عطارد بين الشمس والمشتري وأورانوس في اليوم الثالث عشر.. وهذا يجعلها حرجة للغاية.

وحذر بالتحديد من الفترة من 15 إلى 16 مارس، “فقد يكون هناك حدث زلزالي كبير أو عظيم.. كونوا على أهبة الاستعداد.. ففي أسوأ السيناريوهات، قد تتجاوز قوة النشاط الزلزالي 8 درجات» على مقياس ريختر، ويعتمد ذلك على حالة القشرة الأرضية، ومستويات الإجهاد.

اقرأ أيضًا:هل بلع بقايا الطعام دون إدراك يبطل الصوم؟.. أمين الفتوى يجيب

Exit mobile version