مرحلة جديدة من توقعات ليلى عبد اللطيف تقترب من الظهور على السطح؛ لتنبئ عن اقتراب الخاتمة، لكن هذه المرة ستحدث بعد يومين من الآن في أيام عيد الأضحى، فالمفاجأة ستكون ببلاد الحرمين الشريفين بأيام العيد لكنها ستستمر بعد انقضائه، وستتعلق بعض الخيوط بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، فما هي القصة؟
ليلى عبد اللطيف، متنبئة لبنانية، غالبًا ما تحدث توقعاتها على ظهر المعمورة، فأقرب واقعة أنبأت عنها كانت الغواصة “تيتان” التي فقدت في أعماق المحيط الأطلسي، وشغلت الرأي العام العالمي.
أمور تستطيع ليلى أن تستطلعها من خلال دراسات مرتبطة بالتوقعات في مجملها، وربط بين الأحداث في البعض المتبقي منها، فهذا ما ظهر جليًا خلال الفترة الماضية.
لكن توقعاتها التي استحوذت في غضون الفترة القليلة الماضية على النسبة الأكبر بالنسبة للدول العربية فكانت تستهدف في معظمها المملكة العربية السعودية، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
فمع إقبال عيد الأضحى ويوم عرفة يستعد المسلمون في جموع الأرض بإحياء المشاعر المقدسة من صيام وصلاة مستهدفين أن يغفر الله لهم الذنوب.
لكن توقعات ليلى للمملكة العربية السعودية جاءت في نطاق أن بلاد الحرمين تحت قيادة الملك سلمان بن عبد العزيز، ثم ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان من بعد العيد في السير بطريق العالمية.
انتعاش في العديد من المجالات المختلفة سيكون حال المملكة في الفترة القليلة المقبلة، وذلك وفق الرؤية التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان للمملكة 2030.
فالأمر سينقلب رأسًا على عقب بالأراضي المقدسة لتبدأ في قيادة دول العالم العربي نحو التطور غير المسبوق، فبعدما كان التأخر حليف معظم تلك الدول سيقود تحالف عربي يقوده ولي العهد السعودي إلى الأمام.
أوروبا الجديدة ستكون حاضرة بمنطقة الشرق الأوسط، تلك تصريحات ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ستبدأ من وجهة نظر ليلى عبد اللطيف في التحقق منذ الانتهاء من إجازة العيد والمشاعر المقدسة.
لكن بعد هذه التوقعات التي تنبأت بها ليلى يتبقى الجانب الآخر الذي يحمل في طياته العديد من الأحداث التي تهم الدول العربية، فهي أعلنت أيضًا عن رحيل حاكم عربي.
لكن أكدت ليلى عبد اللطيف في توقعاتها أن تلك الفترة القليلة المقبلة أيضًا ستشهد التطور غير المتوقع بكل القطاعات في المملكة العربية السعودية سواء السياسية والاقتصادية والثقافية، وكذلك فيما يتعلق بالطبيعة.
وكان العرافة اللبنانية حصلت على شهرتها بعد أن صدقت توقعاتها في أكثر من مناسبة، خلال الأشهر والماضية كان أهمها الزلزال التركي المدمر وانهيار البنوك، وعدد من الأحداث الغريبة الأخرى في الدول الغربية.
برأيكم هل توقعات ليلى عبد اللطيف ستتحقق على أرض المملكة العربية السعودية؟ أم أن ما سيحدث سيكون بظهور علامات على اقتراب الخاتمة؟