خبير إعلامي تكشف مفاجأة عن فيديوهات سقوط آية عادل

خبراء الإعلام والأكاديميون إنّ الصورة تعادل ألف كلمة، فماذا عن مقطع الفيديو الذي يحتوي على مئات الصور الحية؟ نشرت هذه الصور في واقعة سقوط المصرية آية عادل من الطابق السابع لمسكنها في العاصمة الأردنية عمان، بطريقة مضللة، ما أدى إلى سيل من الكلمات والتحليلات على منصات التواصل الاجتماعي، تُصنف على أنها كاذبة لكونها تستند إلى صور غير حقيقية، حسبما أكدت الدكتورة منى عيد، خبير التحقق من الأخبار الزائفة.

عيد” قالت في تصريحات صحفية أنّ الفيديو المنتشر عن واقعة سقوط آية عادل التي كانت تقيم مع زوجها في الأردن، ليس أصليًا وكان منشورًا منذ 2024 لحادثة مختلفة في صنعاء، وجرى تداوله في ذلك الوقت عبر وسائل إعلام يمنية

إلى أنه هناك فيديو آخر منتشر عن واقعة سقوط آية عادل، من مبنى يطل على شارعين، وهو الأقرب إلى الحقيقة لأنه يتضمن بيانات كاميرا المراقبة التي توضح تاريخ تسجيله في 14 فبراير الجاري، عند الساعة 1:59 ظهرًا، وهو ما يتوافق مع موعد الحادث الذي أكدته جهات التحقيق الأردنية، ومبادرة “سوبر وومن” عبر صفحتها على فيسبوك.

رواد منصات التواصل الاجتماعي تداولوا فيديوهات متعلقة بوفاة آية عادل في الأردن، التي أثارت جدلاً واسعًا بعد سقوطها من شرفة شقتها الواقعة في الطابق السابع بالعاصمة عمان، وكانت تعيش فيها رفقة زوجها الذي يعمل في المملكة الأردنية الهاشمية

Exit mobile version