سلمى حايك تكشف تفاصيل تعرضها للتحرش.. مفاجأة

فجرت الممثلة العالمية سلمى حايك مفاجأة جديدة لجمهورها وهي تعرضها للتحرش الجنسي على يد مخرج فيلمها الجديد “فريدا كاهلو” حيث الذي قام بتهديدها باستمرار بكسر ركبتيها وهذا  ما دفعها للمشاركة في حملة “مي تو”، المناهضة للتحرش الجنسي في العالم.

وعلقت “سلمى” على مشاركتها في الفاعلية، بأنها ليست فقط لمشاركة النساء تجاربهن، بل وجود من يسمعهن وتابعت “ظل التحرش لسنوات وحشاً يرعبني”، واصفة بالتفصيل كيف تعرضت للتحرش الجنسي والتذمر والتهديدات.​

ولدت في كوتزكولكوس، فيراكروز، المكسيك في عام 1966 هي ابنة سامي حايك دومينغيز هو تنفيذي في شركة نفط وكان عمدة مدينة كوتزكولكوس وهو من أصل لبناني وقد هاجر جدها من أبيها من لبنان إلى المكسيك أما والدتها فهي مكسيكية من أصل إسباني. وهي من أسرة ثرية وتعتبر نفسها من اتقياء الروم الكاثوليك. أرسلت إلى أكاديمية “القلب الأقدس” في “كوتو الكبرى”، لويزيانا. في سن الثانية عشرة أثناء وجودها هناك شخصت انه معها مرض عسر القراءة.

درست في كلية في مكسيكو سيتي، حيث درست العلاقات الدولية في الجامعة الإيبيرية الأمريكية.

تأثرت بشكل كبير بوالدتها التي كانت من أشهر مغنيات الأوبرا، إضافة إلى عملها كمدرسة موسيقى، فعلى الرغم من إصرار والدها على أن تتابع دراستها في العلاقات الدولية على اعتبار أنه رجل أعمال شهير، إلا أنها فضلت عدم تحقيق حلمه واختارت طريق الفن الذي يبدو واضحاً أنها قد ورثته عن والدتها لانها التحقت في البداية المبكرة بدار الأوبرا الإسبانية.

Exit mobile version