شاهد| أول ظهور لريهام سعيد بعد مرضها الأخير.. وهذه رسالتها لجمهورها

اختفت الإعلامية ريهام سعيد عن الأنظار؛ منذ إصابتها بميكروب في أنفها، وتفاقم الحالة الصحية بعد وصول الميكروب إلى جزء من الوجه، وهو ما اضطرها إلى إجراء عملية جراحية، والخضوع لعلاج مكثف لمدة أسبوعين خوفا من أن يصل الميكروب إلى المخ.

خلال الساعات الماضية، نشرت ريهام سعيد صورة لها على موقع تبادل الصور” إنستجرام” وهي في منزلها، وقد بدت عليها ملامح التعب والإرهاق، لتكتب على الصورة: ” لأصحابي اللى عايزين يطمنوا أنا معنديش مرض جلدي، ووشي موقعش، ومش هيقع، أرجو الدعاء “.

من خلال هذه الكلمات البسيطة حسمت ريهام سعيد الجدل حول حقيقة مرضها، لا سيما وأن الفترة الأخيرة شهدت انتشار شائعات كثيرة، تحدثت عن أن المرض الذي أصاب ريهام سعيد، سوف يؤدي إلى تساقط جلد وجهها، لكن الأطباء أكدوا أن هذه الشائعات لا أساس لها من الصحة، موضحين أن الخطورة الأكبر في مرض ريهام سعيد هو وصول الميكروب إلى المخ.

التدوينة التي كتبتها ريهام سعيد، تفاعل معها الجمهور بشكل واسع، وأعرب كثير من الأشخاص عن دعمهم للإعلامية ريهام سعيد، مطالبين إياها بعدم الالتفات إلى هذه الشائعات السلبية، وأن تتحلى بالصبر والتفاؤل، حتى يتم الله تعالى شفاؤها، لا سيما وأن الحالة النفسية السيئة تؤثر بشكل سلبي على صحتها.

اول ظهور لريهام سعيد بعد مرضها

بعض المتابعين للإعلامية ريهام سعيد، استشهدوا بمواقفها القوية، والتي لم تظهر فيها روح الانهزام، التي لاحظوها عليها من خلال كلماتها وصورتها التي نشرتها، مطالبين إياها بأن تتماسك، ولا تستسلم إلى المرض والشائعات التي يتم نشرها حول هذا المرض، خاصة وأن الفريق الطبي الذي يتولى علاج ريهام سعيد، حسم كل هذه الشائعات وأكد عدم صحتها.

هذه الردود الداعمة للإعلامية ريهام سعيد، أدخلت السرور على قلبها، لتشكر جمهورها الذي لم يبخل عليها بالدعاء، هذا بالإضافة إلى رسائل الدعم النفسي والمعنوي التي وصلت إلى ريهام سعيد من زملائها في مجالي الإعلام والفن، الذين طالبوها بأن تثق في قدرة الله تعالى، وأن تستمع إلى تعليمات الأطباء، من أجل أن تتماثل إلى الشفاء، وتعود سريعا إلى جمهورها.

Exit mobile version