توقعات غريبة وأسرار عن المستقبل تستمر في كشفها المتنبئة اللبنانية ليلى عبد اللطيف التي لا تخيب معظم توقعاتها عن ما سيحدث، فها هي تتنبأ بالكثير من الأشياء التي حدثت على أرض الواقع في الفترات الأخيرة، لكن المفاجأة فيما تتوقعه من أحوال بعض الدول وظهور إعجاز طبي يفيد جسم الإنسان، فما القصة؟
توقعات غريبة
توقعاتها وتنبأتها للمستقبل غالبًا ما تحدث، فهي لا تطلق لسانها بما يدور في مخيلاتها لتصبح أكثر النساء شهرة على المستوى الإعلامي، لكن المتنبئة ليلى عبد اللطيف غالبًا ما تصدر تنبأتها وتوقعاتها بربط عدد من الخيوط ببعضها.
فالسر الذي تخرجه من جعبتها لا يكون إلا من خلال ربط خيوط تطلعاتها بالأزمات الموجودة على أرض الواقع، فهي تصدر هذه التنبؤات بعد فحص دراسة.
أسرار تبدأ في كشفها بين الحين والآخر منها ما حدث فعليًا في السعودية وغيرها من الدول العربية والأوروبية، ومنها ما لا يزال غامضًا في غيابات القدر هل سيحدث أم لا؟، فهذا لا يحكم به أحد إلا بعد الحدوث.
لكن المفاجأة فيما تنبأت به ليلى عبد اللطيف لبعض الدول الأوروبية التي لم تسمها، فها هي تخرج ورقة أخرى من جعبتها المليئة بالأسرار حتى تكشفها للنور عن مواجهة عسكرية في إحدى الدول الأوروبية.
شريحة العلاج
مفاجأة نسجت خيوطها ليلى عبد اللطيف عن حال الدول وما سيدور بها في المستقبل، فها هي اللحظات الحاسمة على بعد خطوات من الحدوث، لتنبئ ليلى عن وجود مواجهة عسكرية بين دولتين وستقوم إحداهما باستهداف بيولوجي للأخرى.
مقذوفات بيولوجية ستطلقها الدولة الأقوى على الدولة الأخرى التي تواجها، ما سيشكل خوفا على ظهر المعمورة في الفترة القليلة المقبلة.
فعام 2023 مليء بالمواجهات العسكرية بين الدول وبعضها، لكن ليلى أصرت على أن هذا الاستهداف البيولوجي سيكون هو الأقوى هذا العام.
وجهة أخرى من الجوانب المضيئة لم تنساها المتنبئة اللبنانية حتى تنير هذه الصورة القاتمة التي خرجت من جعبتها على شكل رسائل تنشرها على مرأى ومسمع من الجميع.
فها هي تزف بشرى سارة للإنسان ليصبح صحيحًا معافٍ في أغلب الأوقات، فالشريحة التي سيكتشفها العلماء والتي ستوضع داخل جسد الإنسان ستكون هي المنجية له من الوباء.
ضجة وتفاعل
ضجة كبيرة أحدثتها تنبؤات ليلى عبد اللطيف بين من يشاهد هذه الصور التي تمر أمام عينيه لترسم مستقبل قاتم، وفي الوجهة الأخرى أمل للحياة السليمة من الأعراض.
فبعض المتابعين لما تصدره ليلى من تنبؤات يرون أنها مجرد تكهنات لن يحدث منها شيء في العام الجاري، وأن ما تنبأ به دربًا من الخيال.
لكن البعض الآخر يرى أن تنبؤاتها لا تخيب فمعظم ما كشفت عنه في الأونة السابقة حدث بالفعل، داعين الخالق أن يمن عليهم بالسلامة والعافية.
برأيكم هل سيحدث بالفعل ما تنبأت به ليلى عبد اللطيف من المواجهة بالمقذوفات البيولوجي؟ أم أنها مجرد تكهنات؟