تصدر اسم طالبة الدكتوراه والباحثة المصرية ريم حامد، مؤشرات التريند الساعات الماضية، بعد الإعلان عن اغتيالها في إحدى المدن الفرنسية.
من جانبه، كتب نادر حامد، شقيق المجني عليها، منشورًا عبر حسابه على “فيس بوك” بعد وفاتها.
“محدش يتكلم عنها”.. شقيق ريم حامد يفجر مفاجأة بعد وفاتها
وكتب نادر: “السلام عليكم يا جماعة.. أنا نادر أخو ريم حامد… بعد اذنكم محدش يتكلم عن أي تفاصيل ليها علاقة بالوفاة لإنه مفيش أي حاجة مؤكدة و لا أي دليل جنائى لحد دلوقتي.. الكلام المكتوب قد يضر بحق ريم.”
وتابع: “من فضلكم نركز بس اننا ندعيلها و نقرأ ليها قرآن و ندعي لوالدتها عشان حالتها صعبة جدا.. أتمني ان الناس لو فعلا مهتمين بريم اننا نبطل نتكلم عن اشياء غير مؤكده وقضية قيد التحقيق و نبطل نشير البوستات القديمة بتاعتها و رسايلها.”
وأكمل: “من فضلكم نحترم خصوصية ريم أختي و احنا متابعين مع محامي هناك و الشرطة الحمدلله و أول ما نوصل لأي حاجة انا هبلغكم كلكم أكيد و ده حسابي و هيبقي المصدر الوحيد لأي حاجة تخص ريم أختي”
وجاءت الوفاة بعد أن تعرضت ريم لمحاولات التجسس والمراقبة بشكل مستمر، حسب ما نشرته عبر حسابها الشخصي على منصة فيسبوك.
وقالت ريم في آخر منشوراتها على حسابها على “فيس بوك” : ” أنا بـ يتم مراقبتي 24 ساعة، حتى المكان اللي بقعد آكل فيه يتم التلاعب في الأكل وتحضير الأكل لي بـ شكل مختلف في مطعم The crepuscule.”
وذكرت في منشور آخر قبل وفاتها: “أقر أنا ريم حامد طالبة دكتوراه في فرنسا في أشد الحاجة لإبلاغ الجهات المعنية في مصر لأني تحت المراقبة وأجهزتي مخترقة ويتم جبري حاليًا على السكوت والصمت وعدم الإبلاغ.”
وتابعت: “العمل تحت الظروف وبالتالي أكون قد تورطت معهم في جريمتهم بقبول أفعالهم من التجسس واستخدام توجيهات محددة داخل محيط العمل، بـ يتم التجسس عليا داخل سكن الجامعة، وتم تهديدي بحياتي والمحرك لهذا هو رئيس الوحدة التي أعمل بها.”
اقرأ ايضا: