كرم الرئيس عبد الفتاح السيسي، الدكتورة ليلى تكلا، الملقبة بـ«أم الشرطة المصرية»، لدفاعها الدائم عن رجال الشرطة المصرية، وهي أرملة الدكتور عبد الكريم درويش، أحد أبطال معركة الإسماعيلية، والذي لقب بـ«أبو الشرطة العصرية في العالم العربي».
فى هذا السياق نرصد ابرز المعلومات عن ليلى تكلا
ليلي إبراهيم تكلا سياسية قبطية مصرية، أول سيدة تنتخب لرئاسة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب المصري، حاصلة على جائزة النيل في العلوم الاجتماعية، وعضو حالي في لجنة ثقافة المواطنة وحقوق الإنسان.
ليلى إبراهيم تكلا، أبنة المربي «إبراهيم تكلا» وزوجة اللواء «عبد الكريم درويش»، حصلت على ليسانس الحقوق من جامعة “القاهرة” في خمسينات القرن الماضى، ثم أتبعة ماجستير من جامعة «كاليفورنيا»، ثم الدكتوراه من جامعة «نيويورك».
تقلدت منصب عضو مجلس الشعب في دورة 1987:1990.
حصلت ليلى تلا على العديد من المناصب منها: أستاذ القانون والإدارة ومستشار قانونى ورئيس صندوق الأمم المتحدة التطوعى للتعاون الفنى في مجال حقوق الإنسان ورئيس الاتحاد المصرى للمحاميات وعضو مجلس إدارة مكتبة الإسكندرية.
بالاضافة الى حصولها على عضو اللجنة التنفيذية للمجلس القومى للمرأة وهى أول سيدة تنتخب رئيسة للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب المصرى.
وحصلت ايضا على منصب عضو باللجنة التنفيذية لاتحاد برلمانات العالم، وأول امرأة في العالم تنتخب رئيسة لجلسة من جلسات هذا الاتحاد وعضو في المجلس المصرى للشئون الخارجية وانتُخبت لرئاسة “لجنة الخبراء لإنشاء مراكز ومؤسسات تنمية المرأة من أجل المجتمع.