«وأنت لسة على البر» 4 شخصيات نسائية لا تصلح للزواج.. تعرف عليها

بينما يسعى الرجل لاختيار شريكة حياته من بين السيدات، وما بين الوقوع في الحب والصدف البحتة، أو القدر باختيارها وفقًا لبعض العادات والتقاليد المصرية المتعارف عليها كـ”زواج الصالونات”، إليك 4 شخصيات نسائية لا تصلح للزواج .

1- الفتاة الأنانية: تريد أن تأخذ فقط دون عطاء :

هذه النوعية من الفتيات لا تستطيع إخفاء ما يدور بداخلها بشكل كبير، ليدها الميل دائمًا للتركيز على الأموال الخاصة بالرجل، دون أن تميز اهتماماتك، او كيف تجلب لها تلك الأموال، عادة ما تنظر إليك وكأنك “آلة” مصرفية فقط لجلب السعادة.

عليك إدارك هذه النوعية من الفتيات، حين تقوم بتقديم الهدايا لها في بعض المناسبات، فستجدها غاضبة جدًا إذا قدمت لها وردة، لكنها من بين النساء ستجدها ترغب في اقتناء الهدايا الغالية مثل الخاتم الذهب، أو الفضة أو الماس، ستجدها تطلب نوع هديتها المفترض أن تقدمها أنت لها.

كما لا تشعر هذه النوعية من السيدات عمومًا بأي ذنب أو تأنيب ضمير، كما لا تهتم بالظروف المادية، هي فقط ترغب في الشعور بالسعادة تحت أي ظرف، هذا النوع لا يصلح للزواج إذا مرت بك بعض الظروف السيئة ستتركك في الحال.

2- الفتاة ” اللي هتموت وتتجوز” :

هي لا ترغب بالزواج بك أنت شخصيًا لأنها “تحبك”، بل تتزوج منك لمجرد أنها وجدت فيك الرجل المناسب للعيش معه، لا ترغب في الزواج للشعور بالاهتمام والحب على الإطلاق، هي ترغب في تكوين أسرة وتحمل لقب “مدام” أو متزوجة فقط.

على الرغم من أنها ألطف أنواع السيدات في الزواج، لكنها تعد الأخطر على الإطلاق، هي لا تحبك لشخصك، هي تحبك لأنك اخترتها هي لتتزوجها فقط، فهي كانت ستحب غيرك إذا قام باختيارها، وهناك فرق بين الحب مجرد الحب، والحب لمجرد اختيارها للزواج.

3- الفتيات “المضطهدة” دائمًا :

هناك نوعية خاصة من الفتيات، دائمًا ما تظهر حزينة وكئيبة، عادة تُردد عبارة “الاهتمام مبيطلبش”، أو “الرجالة مبتحسش”، عادة ما يربطوا حالتهم النفسية السيئة بعدم وجود شخص أو رجل بمعنى أصح في حياتهم.

هذه الشخصية تحديدًا، لا تصلح للزواج أو للحب، خاصة وأن لديها ذكاء خاص بحيث تقوم بـ”قلب الترابيزة” فأن كانت هي من إرتكبت الخطأ، تعيش تقلب الموقف وكأنك أنت من أخطأت، تكون هي في هذا الموقف المظلومة فقط، والضحية وأن الظالم.

4- المفتقدة للشعور بالأمان :

في بعض الأحيان، ستجد في طريقك بعض الفتيات التي تشعر بعدم ثقة داخلية، أو عدم شعورها بالأمان المفرط تجاة الرجل، فهي دائمًا “تشك” في تصرفاتك، تقوم بملاحقتك في كل مكان ومع كل خطوواتك بشكل سيثير استغرابك بشكل كبير.

عادة ستقوم أنت كرجل بمحاولة بث الطمأنينة في روحها، بأنك لا ترى غيرها من الفتيات، وتعشقها وهكذا، إلا أن هذا الكلام كله لا يؤثر فيها.

كيف تدرك هذه الفتاة قبل الوقوع في حبها، في البداية، ستلاحقك هي بأسئلة غريبة، كـ” كيف أبدو اليوم ؟ جميلة ؟، كيف أبدو بتسريحة الشعر هذه ؟، هل أبدو جميلة بهذا الفستان ؟ “، هذه الأسئلة تُنبهك بأن لديها عدم شعور بالأمان الداخلي.

Exit mobile version