توفي الشيخ عمر العيد، بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز 68 عاما، وخيم الحزن على الجمهور المحب له في المجتمع الإسلامي، لجهوده في نشر الدعوة وعلوم الدين.
حياة الشيخ عمر العيد
ظل الشيخ عمر العيد، في عمله الدعوي حتى أخر نفس من حياته بالرغم من تدهور صحته بسبب المرض حتى جاءت الصدمة وانتقلت روح الشيخ عمر العيد إلى خالقها عزوجل.
شارك في جنازة الشيخ عمر العيد، الآلاف من المحبين له تعبيرا عن تقديرهم وشكرهم لهذا الشيخ وما أفناه من عمره لنشر الدعوة الصحيحة، وشيعوا جنازته إلى مثواها الأخير.
سبب وفاة الشيخ عمر العيد
رحل الشيخ عمر العيد وترك ورائه تراث كبير من العلم الشرعي طوال حياته، ليستفيد منه الناس من بعده، وترك فراغا كبيرا في نفوس محبيه.
ولم تفصح المصادر المقربة من الشيخ عمر العيد، عن اسم المرض الذي عانى منه الشيخ وأدى وفاته، حيث ظل يعاني من هذا المرض لمدة سنوات حتى فاضت روحه إلى بارئها.
وتميز الشيخ عمر العيد بأسلوبه السهل في توصيل المعلومة للجمهور واشتهر كذلك بتلاوة القرآن الكريم بصوت حسن وعذب.