شهدت مراسم عزاء النجوم وذويهم أزمات متعددة، كانت آخر عزاء والد الفنانة شيرين عبد الوهاب، والتي لم تتمالك أعصابها بسبب إحدى الصحفيات التي حاولت تصوير أجوائه، حيث كسرت شيرين هاتفها المحمول التي كانت تصور من خلاله، خاصة وأنها شددت على منع دخول الصحفيين العزاء، وتدخل الفنان أحمد حلمي والممثل أمير شاهين لحل الموقف سريعًا، لينتهي بمحضر قسم في الشرطة.
ويرصد موقع «لقطات» بالتقرير التالي أبرز الأزمات التي اندلعت في مراسم عزاء المشاهير وذويهم:-
مشاجرة في عزاء «الساحر»
تسبب «الزعيم» عادل إمام، في مشاجرة بعزاء «الساحر» محمود عبد العزيز، حيث احتشد عدد كبير من الجمهور والصحفيين ومراسلي القنوات الفضائية حول الزعيم بمجرد وصوله إلى مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد بالسادس من اكتوبر، لتقديم واجب العزاء في وفاة الساحر محمود عبد العزيز.
وقام عدد كبير من البودي جارد بتطويق الزعيم لحمايته من تدافع الجمهور حوله، ما أدى إلى اندلاع الخلافات والمشاجرات بين البودي جارد والجمهور، وتطول الامر الى التعدي على مصور صحفي بالضرب.
أزمة عزاء ممدوح عبد العليم
أثار تدافع المصورين على عزاء الفنان الراحل ممدوح عبد العليم أزمة كبيرة بين الحضور، حتى خرجت لهم الفنانة حنان شوقي لتطلب منهم الهدوء وعدم التدافع والازدحام حتى يتمكن الآخرين من حضور العزاء، إلا أنهم تجاهلوا كلامها، مما جعلها تندفع قائلة: «الناس مش عارفة تخش»، ولم تتمالك نفسها من البكاء وهي تقول: «ده ممدوح عبد العليم يا جماعة».
سيلفي الخطيب
تسبب تزاحم الجمهور حول محمود الخطيب نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، في أزمة أمام سرادق العزاء المقام للمعلق الرياضي الراحل محمود بكر، وقام عدد من محبي الخطيب بمطاردته عقب رؤيتهم له يهم بالرحيل عقب تقديمه واجب العزاء، في محاولة لالتقاط صور سيلفي معه، حيث وافق الأخير بالتقاطها مع بعض الأشخاص إلا أن شدة الزحام تسبب في غلق مدخل السرادق للحظات.
سيلفي الزعيم
إنفعل عادل إمام على أحد المعجبين بسبب طلبه منه أن يأخذ معه صورة سيلفي في سرادق العزاء، حيث قال له: «سيلفي إيه وبتاع إيه إحنا في جامع يا أخي..إتفضل امشي».
كما أثارت الممثلة مي نور الشريف الجدل بسبب ارتدائها الزي الأبيض في عزاء والدها، ولم يفهم الجمهور لما فعلت ذلك.
شاهد أيضًا:
نجوم اضطروا لقطع شهر العسل.. اثنين منهم بسبب «جنازة» ورقم 4 عادت بعد يوم من الزواج لسبب صادم
آخر ما نطق به المشاهير قبل وفاتهم.. أحدهم: «لا أخاف الموت»