أقوال حزينة عن الدنيا ، الدنيا عبارة عن مختبر كبير لكل إنسان على وجه الأرض، فيتعرض الإنسان للتجارب السعيدة التي تؤثر بالايجاب على حياته وقد يتعرض لتجارب سيئة تؤثر عليه بالسلب على حياته ولكن يجب ألا يستسلم الإنسان للحزن ويتعلم من تجاربه ويستفاد من أخطائه.
وإليكم أقوال حزينة عن الدنيا:-
سحقاً لكل من عذَّب وخان وإستهان بمشاعر إنسان.. وكأنه لا يعلم أنه بهذا الكون كما تدين تدان.
الصحبة الصالحة: هي تلك التي تجعلك تعيش حياتين، واحدة هنا والأخرى في الجنة.
من كوارث البشر أنهم قد يمحون كل تاريخك الجميل مقابل آخر موقف لم يعجبهم.
من عجائب الإنسان أنه يفر من سماع (النصيحة) وينصت لسماع (الفضيحة).
اشد ما في الكسل أنه يجعل العمل الواحد كأنه اعمال كثيرة.
جالس العقلاء أعداء كانوا أم أصدقاء فإن العقل يقع على العقل.
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي صولة المستنفر الحامي.
عش عزيزاً أو مت وأنت كريم.
غبن الصديق نذالة. الصِّيتُ ولا الغنى.
غير مجد في ملتي واعتقادي نوح باك ولا ترنم شاد.
لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبراً.
الحب الجميل الصادق تبقى ذكراه إلى الأبد والحب الكاذب ينتهي إلى آخر نقطة.. في قاع الجرح.
الحب جحيم يطاق.. والحياة بدون حب نعيم لا يطُاق.
قد تنمو الصداقة لتصبح حباً، ولكن الحب لا يتراجع ليصبح صداقة.
الحب تجربة حية لا يعانيها إلّا من يعيشها.
الحب سلطان ولذلك فهو فوق القانون.
الحب كالحرب من السهل أن تشعلها.. من الصعب أن تخمدها.
الحب هو اللعبة الوحيدة التي يشترك فيها اثنان ويكسبان فيها معاً أو يخسران معاً.
القبلة اتفاقية صامتة بعدها نلقي السلاح.
– اتفق القط والفار على خراب الدار.
– إذا ما كبرت ما بتصغر.
– إذا بدك تحيرو خيرو.
– إذا كان بدك تستريح شو ما شفت قول منيح.
– دق الحديد وهو حامي.
– إذا فاتك عام استبشر بغيرو.
ولسْتُ أَدري إِذا شَطَّ المزارُ غداً … هل تجمعُ الدارُ أم لا تلتقي أبدا
– رُبَّ هَجْرٍ يكونُ من خَوْفِ هجرِ … وفراقِ يكونُ خَوْفَ فراقِ
– أيُعقل بأنك أحد مستحيلات هذه الأرض ؟!
…أم أن أمنياتي هي من كانت خارج حدود الواقع ؟!
– كنت اهتم برش العطر عليه حتى منعني بغرور
وقال لي ليس هكذا تعطريني !!!!
فضمني الى صدره وقااال …. هـــــكذااا أتعــــــــــطر
– ســــــأحــبـــــه .. لــــ الــدرجـــــة الــتـــــي أفـــســــــده فــيـــــــهاا ..
فـــــــلا يــعـــــود صـــالــحـــــاً لــــــالــحـــــــب مــــن بــعـــــدي
– ولقد لَقِيتُ الحادثاتِ فما جرى … دمعي كما أجراه يومُ فراقِ
وَعَرَفْتُ أيامَ السرور فلم أجدْ … كرجوعِ مُشْتاقٍ إِلى مُشْتاقِ
الحب الحقيقي كالأشباح: كثيرون يتكلمون عنه، وقليلون منهم رأوه. الحبّ الحقيقي لا يحتاج لقصائد الشعراء كي يبوح ويعلن عنّ ذاته بحروفٍ وكلماتٍ وقوافي وآهاات، فهو كقرص الشمس الأبلج في وضح النهار أمام الوجود قائلاً: ها أنا ذا أحترق نوراً لأجلك.
الحب الحقيقي دائماً ما يخلق رجلا أفضل بصرف النظر عن المرأة التي يحبها.
المعيار الحقيقي للرجل هو ليس ذكائه أو مدى علوه في هذه المؤسسة الممسوخة.. لا، المعيار الحقيقي للرجل هو: السرعة التي يستطيع الاستجابة بها لأحتياجات الاخرين وكم يستطيع العطاء من نفسه.
الكل متفق على أن الحب شيء رائع وضروري، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للحب.
الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً.
الحب الحقيقي لا ينتهي إلّا بموت صاحبه والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.
الحبّ للأسف ليس سهلاً مثل صناعة القنابل الذريّة.