اقتباسات احلام مستغانمي رائعة ومميزة فهي من أهم وأبرز الكتاب في الوطن العربي ولها إصدات رائعة من الروايات التي حظت بنسب قراءة عالية، تعرف معنا من خلال السطور التالية على أجمل اقتباسات احلام مستغانمي.
اقتباسات احلام مستغانمي
ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشيء الذي سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن إتمام اعظم انجازات حياتك.
إنّنا ننتمي إلى أمة لا تحترم مبدعيها وإذا فقدنا غرورنا وكبرياءنا، ستدوسنا أقدام الأُميّين والجهلة.
العلاج المثالى لكل أوجاع القلب هو الضحك، وعدم أخذ الذاكرة مأخذ الجد.
هل يبكي البحر لأن سمكة تمردت عليه ؟ كيف تسنى لها الهروب وليس خارج البحر من حياة للأسماك.
أجمل ما في امرأة شديدة الآنوثة، هو نفحة من الذكورة.
أخاف اللحظة الهاربة من الحياة، فالذلك أحب هذا الإنسان وكانني سأفقده في أي لحظة، أن اريده وكأنه سيكون لغيري.. أن انتظره دون أن أصدق أنه سياتي ثم ياتي وكانه لن يعود.. لذلك ابحث عن فراق أجمل من ان يكون وداعاً.
أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.
الحب هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان و ينطفئان معاً بعود كبريت واحد، دون تنسيق أو اتّفاق.
الثراء الحقيقي لا يحتاج إلى إشهار الذهب، لا يعنيه إبهار أحد، لذا وحدهم الأثرياء يعرفون بنظرة، قيمة أشياء لا بريق لها.
استيقظت على منظر الورود التي ازدادت تفتّحاً أثناء الليل .
من مكر الاسود قدرته على ارتداء عكس ما يضمر. عندما نفقد حبيباً نكتب قصيدة.. وعندما نفقد وطناً نكتب رواية.
البيت يصنع جماله من يقاسموننا الإقامة فيه.
الاعجاب هو التوأم الوسيم للحب.
ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك و أنت تغفرين له إهانات و أخطاء في حقك، لا يرى لزوم الأعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها.. و احتقاراً لك.
اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائماً بغرور المرأة.
إنّنا ننتمي إلى أمة لا تحترم مبدعيها وإذا فقدنا غرورنا وكبرياءنا، ستدوسنا أقدام الأُميّين والجهلة.
العلاج المثالى لكل أوجاع القلب هو الضحك، وعدم أخذ الذاكرة مأخذ الجد. هل يبكي البحر لأن سمكة تمردت عليه ؟ كيف تسنى لها الهروب وليس خارج البحر من حياة للأسماك.
أحبيه كما لم تحب امرأة و انسيه كما ينسى الرجال.
اقتباسات احلام مستغانمي عابر سرير
“لتشُفى من حالة عشقية ، يلزمك رفات حب ، لا تمثالاً لحبيب تواصل تلميعه بعد الفراق ، مُصّراً على ذياك البريق الذي انخطفتَ به يوماً .يلزمك قبر ورخام وشجاعة لدفن من كان أقرب الناس إليك”
“كيف تريدوننا ان نضبط العدسة وعيوننا مليئة بالدموع”
“بالمناسبة .. أجمل ما يحدث لنا لا نعثر عليه بل نتعثّر به.”
“حباً نكتب عنه ، هو حب لم يعد موجوداً ، وكتاباً نوزع آلاف النسخ منه ،ليس سوى رماد عشق ننثره في المكتبات .الذين نحبهم نهديهم مخطوطاً لا كتاباً ، حريقأ لا رماداً ، نهديهم ما لا يساويهم عندنا بأحد.”
“الأجوبة عميـاء .. وحدها الأسئلة ترى”
“أنت لا يمكن أن تدرك مدى حبك لشخص إن لم تتمثل محنة الغياب”
“عندما تهجرك أعضاؤك وتتخلى عنك وهي لحمك ودمك ، عليك ألا تعجب أن يتخلى عنك حبيب أو قريب أو وطن”
“أحب كل ذاكرة لآ منطق لها”
“أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص ، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا ، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه”
“عندما نراجع حياتنا نجد أن أجمل ما حدث لنا كان مصادفة وان الخيبات الكبرى تأتي دوماً على سجاد فاخر فرشناه لاستقبال السعادة”
“ليس ثمة موتى غير أولئك الذين نواريهم في مقبرة الذاكرة .إذن يمكننا بالنسيان أن نشيّع موتاً مَن شئنا من الأحياء ، فنستيقظ ذات صباح ونقرر أنهم ما عادوا هنا”