اقتباسات زوربا اليوناني يعرضها لك موقع لقطات لكي تستفيد وتستمتع بقرائتها، تعرف معنا من خلال السطور التالية على أبرز وأجمل اقتباسات زوربا اليوناني.
اقتباسات زوربا اليوناني
ومنذ ذلك الحين لم يكتب لي ثانية، ومن جديد، فصلتنا أحداث رهيبة، وتابع العالم ترنحه كجريح، كرجل سكران، واضمحلت الصداقات والهموم الشخصية.
“أريد أن أسألك شيئًا واحدًا يبعث فيّ الخوف ولا يترك لي سلامًا ليل نهار . ما يخيفني يا سيدي هو العمر الطويل. تحفظنا السماء من ذلك ! الموت لا شيء فالشمعة تطفأ ولكن العمر الطويل عار.”
“هكذا تحدثت مع نفسي وبدأت أكتب . إنما لا ، لم تكن كتابة بل حربًا حقيقية، صيدًا عديم الرحمة، حصارًا، لعنة تخرج الوحش من مخبئه.”
” كان كفاح الحياة والموت في مواجهة قوة دمار هائلة تندسّ في داخلي ، مبارزة بقوة ((لا)) تستهلك قلبي وبنتيجة هذه المبارزة تعتمد حرية روحي.”
” قرأت ببطئ، عشوائيًا، أقفلت الكتاب، فتحته ثانية، وأخيرًا رميته. لأول مرة في حياتي بدا خاليًا من الحيوية، بدون رائحة، خاليًا من أيّة مادة إنسانية. مجرد كلمات باهتة مُجوّفة في الفراغ. هو أشبه بمياه مقطّرة خالية من أي بكتيريا، وكذلك بدون مواد مغذية- خال من الحياة.”
” ومرت الأيام وحاولت أن أضع وجهًا قويًا لها . صرخت ولعبت كالأحمق ولكن في أعماق قلبي عرفت أنني حزين. خلال هذا الأسبوع من الإحتفالات نشطت الذكريات وملأت صدري بموسيقى بعيدة وأنغام مُحببة. ”
الانسان بهيمة ؟ بهيمة كبيرة.
إذا كنت سيِّئًا معه احترمك وخافك. وإذا كنت طيِّبا فقأ عينيك.
حافظ على المسافات أيها الرئيس، لا تشجِّع البشرَ كثيرًا، ولا تقل لهم إنّنا جميعًا متساوون، وإنّ لنا جميعًا الحقوق نفسَها. وإلاّ فإنّهم سيدوسون حقَّك أنت، ويسرقون خبزك ويتركونك تفطس من الجوع. حافظ على المسافات، أيها الرئيس، من أجل الخير الذى أريده لك.
المُعَلِّمُ الصَّالحُ لا يريدُ مكافأةً أروعَ من هذه: أن يُنشِئ تلميذًا يتجاوزُه !
إن الإنسان بهيمة ؛ بهيمة كبيرة إذا كنت سيئا معه احترمك وخافك وإذا كنت طيبا فقأ عينيك ، حافظ على المسافات ولا تشجع البشر كثيرا ولا تقل لهم إننا جميعا متساوون وإن لنا جميعا الحقوق نفسها وإلا فإنهم سيدوسون حقك أنت ويسرقون خبزك ويتركونك تفطس من الجوع .
فكرت في نفسي ؛ هذه هي الحرية أن تهوى شيئا ما وأن تجمع قطع الذهب وفجأة تتغلب على هواك وتلقي بكنزك في الهواء، أن تتحرر من هوى لتخضع لهوى آخر أكثر نبلا منه
إنني أخاف الشيخوخة ، أيها الريس ، فلتقنا السماء منها ! إن الموت لا شيء ، مجرد بف ! و تنطفئ الشمعة . لكن الشيخوخة عار .
دع الناس مطمئنين ، أيها الريس ، لا تفتح أعينهم . إذا فتحت أعينهم ، فما الذي سيرون ؟بؤسهم ! دعهم إذن مستمرين في أحلامهم !