اقتباسات في قلبي أنثى عبرية يعرضها لك موقع لقطات لكي تتمكن من قراءة بعض المقتطفات الرائعة من الرواية والاستمتاع بها، تعرف معنا من خلال السطور التالية على أبرز اقتباسات في قلبي أنثى عبرية.
اقتباسات في قلبي أنثى عبرية
“لاتجعلى المسلمين ينفرونك من الاسلام فتطبيقهم لتعاليمه متفاوت ..لكن انظرى فى خلق رسول الاسلام وحده ضمن كل البشر خلقه القرآن”
“فإنني احمل ذاكرتي على كفي.تلك اللعنة ظلت ترافقني …لعلني لم ارزق نعمة النسيان مثل كل البشر”
“رفعت رأسها ببطء في اتجاهه، فالتقت بعينين ثاقبتين تحدقان فيها بثقة و تمعن. خفضت عينيها بسرعة و قد سرت في جسدها رجفة غريبة. قليل الأدب! تمتمت في سرها في استياء. كم هو هادئ و واثق من نفسه. و فوق هذا يتأملها بوقاحة دون أن يراعي وجود والده ووالدها معهما في الغرفة! كانت تجهل كل شيء عن الرؤية الشرعية لدى المسلمين.”
“الصداقة بين غريبين تبدأ احياناً بكلمة .. بلفتة حانية .. بلحظة صراحة نادرة. في اللحظة التي تليها يصبح الغريب صديقا بل لعله يكون قد حصل في ثوانٍ على أكبر أسرار الآخر وأعمقها .. فغالبا ما تكون ساعات الصداقة الأولى هي الأكثر غزارة وسخاء من حيث منسوب الأسرار المتدفقة من الجانبين ربما لأن كليهما لا يحسبه صداقة في تلك الآونة بل مصباً مؤقتا للأزمات النفسية”
“يارب اعلم أن هذا امتحانك لصبرى وثباتى لكننى اسالك الا تطفئ كل الشموع فى وجهى ياالله اترك لى بصيص امل اعيش به باقى ايامى فاننى قد وهنت …”
“حين حكمت القلب في أمور العقل سقط الجسد بينهما”
“منذ صغرها توصيها أمها بألا تتحدث إلى الغرباء أو تأخذ منهم شيئا .. لكنها حين التقت ذلك الغريب رمت بكل وصاياها عرض الحائط”
“كنت رقيقة في مظهرها لكن شخصيتها قوية وثابتة مثل رئحة الياسمين النفاذة والفريدة التي تبث إحساسا بالدفء لا تملكه الورود الأخرى”
“أعلمُ أني لن أكونَ قويةً على امتدادِ الطريق.لذلكَ أريدكَ أن تأخذَ بيدي وتردني إلى الصواب.أرجوك،كُن معي لنمضي معاً إلى آخرِ المشوار.”
“حاول ألا تحكم علي الاسلام من تصرفات المسلمين .. أو علي الأقل لا تحكم من تصرفات أولئك الذين ينتمون إليه بالوراثة”
“انتظرت بفارغ الصبر أن يسمح لها بعبور الحواجز أن تصبح حياته شفافة أمام عينيها”
“هناك أزمات تدكنا .. وأخرى تُخرج من الأعماق أفضل ما فينا”
“الصدف هى جزء من قدر مسطور”
“كان النضوج قد محا شقاوة الصِبا .. لا شك”
“هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة؟ أننا نعيشها مرة واحدة”
“انحبست أنفاسها و هى تتفرس فى ملامحه ابتسامة هادئة ابتسامة لمحتها لمرة واحدة و ظلت محفورة فى ذاكرتها و تزورها فى أحلام اليقظة و المنام”
“الليل مرتع مثالي للأفكار السوداوية المتطفلة حين ينفرد كل منا بقلبه وعقله فيتقاذفانه بلا رحمة”
“إني أختنق. أموت في اليوم مائة مرة. أريد أن أتنفس… أريد أن أخرج من السجن الذي أنا فيه. لم أعد أستطيع التحمل. بقيت خطوة واحدة.”
“ان تكون عاريا من الهوية حافيا من الانتماء فذلك اقسى اشكال الفقر الى الفقراء الذين لما يدركوا مدى فقرهم”
“من أين جاءتها كل تلك القوة لترد عليه بصفاقة ولامبالاة؟ ألم تكن تدرك عواقب تصرفها المتسرع؟ هل همها الدفاع عن دينها أكثر مما اهتمت بقوتها وقوت عائلتها؟ أمر محير .. أمر محير بالفعل ..”
“أعلم أن هذا امتحانك لصبري و ثباتي , لكنني أسألك ألا تطفئ كل الشموع في وجهي !
يا الله , اترك لي بصيص أمل أعيش به باقي أيامي … فإنني قد وهنت .”
موضوعات قد تهمك: