اقتباسات من روايات عن الحياة، نقدمها لكم فقد تنوعت الاقتباسات عن الحياة وشبهها الكثير من العلماء والأدباء حسب تجربته الشخصية ومن وحي خياله، ونعرض لكم اقتباسات من روايات عن الحياة في السطور القادمة.
اقتباسات من روايات عن الحياة
في الحياة، ليس كافيًا أن تكون لطيفًا بل يجب أن تكون جسورًا
الحياة والموت، الحلم واليقظة، محطات للروح الحائر، يقطعها مرحلة بعد مرحلة، متلقيًا من الأشياء إشارات وغمزات، متخبطًا في بحر الظلمات، متشبثًا في عناد بأمل يتجدد باسمًا في غموض. عم تبحث أيها الرحالة؟ أى العواطف يجيش بها صدرك؟ كيف تسوس غرائزك وشطحاتك؟ لم تقهقه ضاحكاً كالفرسان؟ ولم تذرف الدمع كالأطفال؟ وتشهد مسرات الأعياد الراقصة، وترى سيف الجلاد وهو يضرب الأعناق، وكل فعل جميل أو قبيح يستهل باسم الله الرحمن الرحيم.
لا أعرف إلى متى سأستطيع الإستمرار في الحياة بدون صديق . كُنت مُعتاداً على ذلِك طوال حياتي بسهولة ، ولكن كان ذلِك قبل أن أعرف معنى وجود الصديق في الحياة . أعتقد أنه من الأسهل عدم تجربة الأشياء في بعض الأحيان.
لا تسمح لنفس الأشياء بأن تُزعجك يومياً ، الحياة قصيرة جداً ، تذكر أن كُل يوم هدية.
من أنت ؟ ما الذي عليك تعلمّه عندما جئت إلى هذه الحياة ؟ ما الذي يجب عليك فعله ؟ لكل واحد منَّا هدفه الخاصة، فحدد هدفك، نحن أبعد من شخصيتّنا، نحن أبعد من مشاكلنا، مخاوفنا، وأمراضنا، نحن أبعد من أجسادنا، نحن متصلون بالحياة، نحن روح، نور، طاقة، حيوية، ذبذبات، باستطاعتنا جميعاً أن نعيش بهدف ما.
موت الوالدين يغير منظور الحياة ” قالها في أذنها أحدهم ، أجابته : ” بمعنى أصح ، يُقربها.
قيل فيما مضى أن الحياة لا تكتمل إلا بالحب ، ولكنهم لم يعلمونا شيئاً عن الإكتمال.
مُعظم الناس يفشلون في الحياة لأنهُم يأملون في أشياء عالية جداً ، وبالتالي فأنهم غالبا لا يحصلون عليها ويشعرون باليأس ، أو لأنهم يسعون وراء أهداف مُتدنية جداً ، وبالتالي فانهم يسقطون أرضاً.
قرأت يوماً بأن ميخائيل نعيمه أحب أثناء دراسته فتاة روسية ولم يتزوجا ، بعد 80 عام كتب بوصية ” أتركوا باب الضريح مفتوحا ؛ لعلها تأتي !” فهل حقًا يستحق من أحببناهم ولم يأتوا ، أن ننتظرهم إلى ما بعد الحياة
لا تمنحنا الحياة أبداً ، ما نريده في اللحظة التي نعتقد أنها اللحظة المناسبة.
إنّ الحياة مسرحيةٌ مكتوبة سلفاً ، قرّرها الأجداد وباركناها بالطاعة ، وليس ثمّةَ مُتسعٌ للرّكض والاكتشاف فالمكان ضيق والزّمن محدودٌ مُنذ المهد إلى اللحد والمهارةُ تُقاس بمدى قدرتك على أن تلائم القوالب وتقلّد الأموات وتحتذي بالأقوال المأثوراتِ وهكذا.
اليوميات ، هي الحياة نفسها.
يمكن للجيران أن يفعلوا الكثير بحيث يجعلوا الحياة أكثر سهولة أو أكثر متعة، وعلى العكس، فإن علاقتك السيئة بجيرانك يمكنها أن تجعل الحياة مؤسفة ومزعجة للغاية.
لا تسمح لنفس الأشياء بأن تُزعجك يومياً ، الحياة قصيرة جداً ، تذكر أن كُل يوم هدية.
قد تقصر الحياة وقد تطول، فكل شيء مرهون بالطريقة التي نحياها بها.
إن الحياة تبدو لي أقصر من أن تُنفق في تنمية البغضاء، وتسجيل الأخطاء.
ستتعلم الكثير من دروس الحياة، إذا لاحظت أن رجال الإطفاء لا يكافحون النار بالنار. الدين هو البوصلة التي تساعد الإنسان على الحفاظ على إتجاهاته السليمة في هذه الحياة، وتحول بينه وبين الهيام على وجهه دون هدف، مما قد يعرضه إلى السقوط في براثن الشر.
إن الأمة التي يعرف رجالها كيف يموتون هي الأمة الجديرة بالحياة.
إذا أردت أن تصمد للحياة فلا تأخذها على أنها مأساة.
موضوعات متعلقة :-