اقتباسات من روايات نجيب محفوظ، بنشرها لكم موقع “لقطات”، حيث يعتبر نجيب محفوظ أول عربي يحصل علي جائزة نوبل ف الأدب فهو من أشهر الكتاب والروائيين في مصر، اقتباسات من روايات نجيب محفوظ الأديب الكبير
اقتباسات من روايات نجيب محفوظ
المسألة تتلخص في كلمة واحدة : إن من يملك القوة يملك كل شيء.
سألت الشيخ عبد ربه التائه : كيف تنتهي المحنة التي نُعانيها ؟ فأجاب: إن خرجنا سالمين فهي الرحمة، و إن خرجنا هالكين فهو العدل.
حين يخبرونك عن جهاد النفس الحقيقي ، أخبرهم أن أصدق جهاد هو قدرتك على أن تبقي هذا القلب نقياً صالحاً للحياة الآدمية بعد كل تلك المفاجآت والعثرات والانكسارات والهزائم.
السعادة علاقتى بالنص تنتهي لحظة أن أسلًمه إلى المطبعة .
رب روح طاهرة تنقذ أمة كاملة .
الحياة محبوبة ولو كانت خائبة بائسة .
الدكتاتورية هي أم الكبائر السياسية .
لو لم نصل للمعنى العام لا جدوى لكتاباتنا .
المرأة أهم رابطة تربطنا بالحياة .
الأدب ثورة على الواقع وليس تصويراً له .
أيمكن أن تمضي الحياة كما كانت ؟ لا شيء يكون كما كان.
أغلق النافذه التي تؤذيك مهما كان المنظر جميلاً.
الحياة سَتمضي قبل أن نَستوعب مَا يَمُر بِنا
إن الهروب من المتاعِب لا يُذهبها ، ولكنه ينسى عذابها إلى حين ، كي تعود أفظع مما كانت.
ثم أن هناك أمورا لا يُمكن أن تُنسى.
كلنا صائرون إلى موت ، إنما أعني موت أفظع ، ليس ثمة ما هو أفظع من الموت ، ثمة موت يدركك وأنت حي.
الحُب لا يحدُث حتما من أوّل نظرة ، ولكنّ النظرة الأولى تكفي لاكتِشاف من تربطهم بنا صِلة روحية عسِيّة أن تصير الحُب نفسه ، أليس يقولون أن الأرواح تتخاطبُ بغير إحساسٍ البتّة ! فنظرةٌ واحدة تبلغُ بالرّوح فوق ما تُريد ، أمّا الحبُ الذي تلدُه الأيام و تُنبّهه المُعاشرة، فمرجِعه على الغالِبْ العادة أو المنفعة أو غيرُهما من القِيم التي لا تُدرك إلا بالرويّة و الإمْهال.
قالت لي في حُزٍن بالِغٍ: لَيس لنا إلّا الله ، فَقُلت وقَلبي يستشعِر خَوفًا لا يدريه: هو نِعم المَولى والنَصير.
أحياناً يكون أقوى إنجازاتك بالحياة هو أنك مَازلت بِقواك العقلية ، ومَازلت تتعامل بأخلاق، مع أنك مُحاط بكمية لاتُحصى مِن الحَمقى.
قمة الغباء أن يعيش الإنسان حياته حزين لأجل شخص يعيش بكل سعادة
بمجرد أنك تُخطىء ،سينسى الناس أنك كنت رائعاً يوماً ما.
موضوعات متعلقة :-