أقوال وحكم

اقوال الجوكر

اقوال الجوكر كثير ما نستخدمها في حياتنا اليومية ، فلا تخلو عبارة انبهار بشئ ما دون ذكر تلك الكلمة، وتتوالى أيضا سيرته من خلال أوراق “الكوتشينة” التي نستخدمها جميعا، ولكن الغالبية العظمى بيننا ليس لديها علم كافي عن شخصية الجوكر الذي يعد واحدا من أشهر الشخصيات الخيالية التي شهدتها القصص المصورة، وكان أول ظهور له عام 1940.

تجسد شخصية ” الجوكر”  غالبا في القصص الفنية على صورة مجرم، وهناك كتاب آخرون ينظرون له كمخادع ذو سمات غريبة، فهناك عدة حكايات تحكي عن أصله من ابرزها سقوطه بخزان كيميائي أدت إلى تبييض جلده، وحولت لون شعره اللامع إلى اللون الأخضر، وشفتيه باللون الأحمر مما جعلته يبدو لنا في نهاية المطاف بصورة المهرج.

وقد لقت شخصية ” الجوكر” ضجة كبيرة في الإعلام العالمي، حيث اجتمعت الآراء بأنه من الأشخاص الخيالية الأكثر إجراما على مر تاريخ الفن، فاحتل المرتبة الـ30 كأفضل شخصيات مصورة في التاريخ، ويرجع الفضل لتأليف الشخصية للمؤلف جيري روبنسون، وقام بتجسيد شخصية الجوكر في السينما والتلفزيون الفنان سيزر روميرو، وجاك نيكلسون في فيلم باتمان الذي قام بإخراجه المبدع تيم ورتون.

ولشخصية “الجوكر” العديد من العبارات التي قالها خلال تجسيد شخصياته من أبرزها ما يلي..

عبارات الجوكر الشهيرة:

– لم أعد ابحث عن أحد.

– التسليك جزء من حياتي لا يمكنني تركه.

– سأتحمل ظلم الناس ولكن عندما يأتي دوري لن ارحم أحد.

– الخيانة في بعض الأحيان تكون الشعور الأجمل إذا كان الشخص المغدور يستحقها.

– لست مع ثقافة الانتقام ولكن اؤمن أن البعض يحتاج إلى دروس تأديبية ومن حسن حظهم أنها مجانية.

– تعبت أعاملهم بأخلاقهم وهم بلا أخلاق.

– ما يستقيم ذيل الكلب رح يظل طول عمره أعوج، وكيف تستقيم الخطوة إذا كان اللي يمشي أعرج.

كما توجد للجوكر عبارات لذم المنافقين من بينها ما يلي..

أقوال الجوكر عن المنافقين:

– ينغمسون بدور البراءة رغم ضجيج النجاسة بداخلهم.

– هنالك الكثير من المنافقين وما زلت أراقبهم بصمت.

وللجوكر عبارات تصف مدى تأثير الصديق في حياة الإنسان من أبرزها:

عبارات الجوكر عن الصديق:

– أتدري من المحظوظ حقا.. شخصا له صديق يؤازره دوما، شخصا يقتسم معه أحزانه، يخبره بكل تصرفاته دون خوف، لأنه يعلم علم اليقين جوهره ومعدنه.

– أحذر من عدوك مرة، ومن صديقك الف مرة.

– احترس من الجميع، فجميعهم سيبتذونك

هالة محمد

هالة محمد حاصلة على ليسانس الآداب قسم الصحافة جامعة حلوان، قمت بالعمل كصحفية بقسم الاقتصاد سابقا، وحاليا أعمل كمحررة تحقيقات بإحدى الجرائد الورقية، أهوى القراءة وكتابة القصص الصحفية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى