حكم عن الدنيا والحب، ننشر لكم أقوال الفلاسفة والحكماء عن الدنيا والحب، لذلك يجب علينا التعلم منها ومن تجربتهم في الدنيا .
حكم عن الدنيا والحب
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل إجمعها وإبن بها سلماً به نحو النجاح
الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت فلا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها
إذا دعتك قدرتك إلى ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك
الذي يسيء استخدام الوقت هو أول من يشتكي من قصره
من غفل عن نفسه خسر، ومن صبر غنم
زينة الرجل في عقله وهيبته في حكمته وفطنتهُ في حنكته وجمالهُ في فكره
من جد وجد، ومن زرع حصد
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل إجمعها وابني بها سلماً تصعد به نحو النجاح
من فهم علم، ومن سعى وصل
ليس خطأك أن تولد فقيرا، ولكنه خطؤك أن تموت فقيراً
الفضيلة والثروة ثقلان في كفتي ميزان لا يمكن أن يرتفع أحدهما دون أن ينخفض الآخر
أعظم مصائب الجهل أن يجهل الجاهل جهله
جودة الكلام في الإختصار
لا تكن ليناً فتعصر ولا صلباً فتكسر
تابع دربك بالحياة ولا تقف إذا واجهتك الصعاب
خذ من الدنيا قوتاً ينفعك بالآخرة. داو الآخرين بطيبة قلبك وصدق مشاعرك
رافق من يخاف الله ورسوله ومن يحسن للناس
شاهد عيوبك في عيون الآخرين وحاول إصلاحها
كن صادقاً مع نفسك لكي تصدق مع الآخرين
اذا حقّقت النّصر فليس مطلوباً منك أن تبرّر ذلك، ولكنّك إن هزمت فمن الأفضل ألّا تكون موجوداً لتبرّر ذلك
لا تكن بما نلت من دنياك فرحا ولا لما فاتك منها ترحا ولا تكن ممن يرجو الأخرة بغير عمل ويؤخر التوبة لطول الأمل من شغلته دنياه خسر آخرته
الدنيا خضرة قد شُهِّيَتْ إلى الناس ومال إليها كثيرٌ منهم فلا تركنوا إلى الدنيا ولا تثقوا بها فإنّها ليست بثقة واعلموا أنها غير تاركة إلاَّ من تركها
الدنيا أحلام نوم أو كظل زائل وإن اللبيب بمثلها لا يخدع
الدنيا كالماء المالح كلما ازددت منه شرباً ازددت عطشا
مثل الدنيا كمثل ظلِِّك إن طلبته تباعد وإن تركته تتابع
“إن المجد والنجاح والإنتاج تظل أحلاماً لذيذة في نفوس أصحابها وما تتحول حقائق حية إلا إذا نفخ فيها العاملون من روحهم ووصلوها بما في الدنيا من حس وحركة”
وما يحدث هذه الأيام أن الكل يرفع الأيدي بالدعاء لرفع الظلم ولكن الكل ظالم مستبد كل في دائرته فلا يستجاب دعاء، وتغرق الدنيا في المظالم أكثر وأكثر
احرصوا على الموت توهب لكم الحياة واعلموا أن الموت لا بدَّ منه، وأنه لا يكون إلا مرةً واحدةً، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربحَ الدنيا وثوابَ الآخر. ما ألزم عبد ذكر الموت إلا صغرت الدنيا عنده.
موضوعات متعلقة :-