حكم وأمثال سعودية

يجمع الشعوب  العرب في كثير من الثقافات والعادات، ومن بين التراث المشترك بين العرب الأمثال والأقوال المأثورة، حيث ترك لنا أجدادنا حكم وأمثال لا حصر لها، سخرت من الواقع المرير الذي كانوا يشاهدونه.

ونقدم لكم من خلال النقاط التالية حكم وامثال سعودية نتمنى أن تنل إعجابكم.

– السّيف أصدق أنباء من الكتب، في حدّه الحدّ بين الجدّ واللعب.
– لله درّ الحسد ما أعدله، بدأ بصاحبه فقتله.
– لا تمدحنّ امرئاً حتّى تجرّبه، ولا تذمّه من غير تجريب.
– أوّل الحزم المشورة.
– ظنُّ العاقل خير من يقين الجاهل.
– الشرّ قليله كثير.
– ربّما كان السّكوت جواباً.
– ترْكُ الجواب جواب.
– ربّ نعل شرّ من الحفاء.
– كلّ خاطب على لسانه تمرة.
– كفى بالشّك جهلاً.
– اجعل سرّك في واحد، ومشورتك في ألف.
– كلّ شيء يُستطاع قتله إلا الأطباع.
– كلّ شيء يحتاج إلى العقل، والعقل يحتاج إلى المشاورة.
– العقول مواهب والعلوم مكاسب.
إذا كان الكلام من فضّة فإنّ السّكوت من ذهب.
– نظر العاقل بعقله وخاطره، ونظر الجاهل بعينه وناظره.
– من بدأ بالاستشارة وثنّى بالاستخارة، فحقيق ألا يخطئ رأيه
– من استغنى بعقل نفسه اختلّ، ومن أعجب برأيه ضلّ، ومن صارع الحقّ ذلّ، ومن أكثر المزح ملّ، ومن ترك الكِبر جلّ.
– إنّ في الحياة جزءاً من الممات، وفي البقاء حصةً من الفناء، وفي الشّباب دبيباً من الهرم، وفي الصّحة أجناساً من الأسقام.
– لا تخف ممّن تحذر، ولكن احذر ممّن تأمن.
– السّعيد من نظر إلى الدّنيا اعتباراً لا اغتراراً، وعمل البرّ بداراً لا انتظارا.
إذا علمت رجلاً فإنّك تعلم فرداً، وإذا علمت امرأةً فإنّك تعلم أمّة.
– لم يضيّع الشّرقيين ضعف القوّة أكثر ممّا ضيّعهم ضعف البصيرة.
– أشد ما في الكسل أنّه يجعل العمل الواحد كأنّه أعمال كثيرة.
– إذا أقبلت الدّنيا على أحد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.
– أفضل طريقة للتغلب على الصّعاب اقتحامها.
– من اتّكل على حسن اختيار الله له لم يتمنّ غير ما اختار الله له.
– بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين.
– الذنوب جراحات، ورب جرح وقع في مقتل.
– مَنْ عَظُم وقار الله في قلبه أن يعصيه – وقَّره الله في قلوب الخلق أن يذلوه.
– الناس مجزيون بأعمالهم.
– الناس على دين ملوكهم.
– من كتم سره سره، وأمن الناس شره.
– المال السائب يعلام الناس الحرام.
– من راقب الناس مات هما.
– من كان بيته من زجاج فلا يرشقن الناس بالحجارة.
– أسوس الناس من قاد أبدان الرعية إلى طاعته بقلوبها.
– القلوب آنية الله في أرضه، فأحبه إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها.
– ألفتَ عجز العادة؛ فلو علت بك همتك ربا المعالي لاحت لك أنوار العزائم.
– إذا عرضت نظرة لا تحل فاعلم أنها مسعر حربٍ؛ فاستتر منها بحجاب (قل للمؤمنين) فقد سلمت من الأثر، وكفى الله المؤمنين القتال.

مقالات قد تهمك:
حكم وأمثال عن الحب
حكم وعبر عن الحياة

Exit mobile version