حكم وأمثال في الحب

حكم وأمثال في الحب ، الحب الصادق لا يكون مشروط، أي لا يكون خاضع لأي مصالح بل يكون حب نقي حب للأخر فقط، حيث يوجد بعض الناس يظلون يبحثون عن الحب طوال حياتهم ولم يجدوه، ويمكن أن يجدوه متأخر، والبعض الأخر يمكن أن يجدوه صدفة، فيجب على الإنسان إن وجد الحب الحقيقي الصادق أن يتمسك به ولا يفرط فيه أبدا، فإليكم حكم وأمثال عن الحب:-

حكم وأمثال عن الحب والفراق:-

على مدى عمرٍ خنت الشعر.. كنت دائمة الانشغال عنه بكتابة ما يفوقه شاعرية.. حرصت أن تكون الحياة هي قصيدتي الأجمل.. لا تبحثوا في هذه النصوص عن أشعاري.. ما هذه المجموعة سوى مراكب ورقية لامرأة محمولة على أمواج اللهفة، ما ترك لها الحب من يد سوى للتجديف بقلم.

أطالب باستقلالية المرأة، بحقها في أن تعيل نفسها، في أن تعيش لنفسها، في أن تحب من تشاء، أو بقدر من تشاء.. أطالب بالحرية لكلا الجنسين، حرية في التصرف، حرية في الحب، وحرية في الأمومة.

أنتم، يا محبي المعرفة.. ماذا فعلتم جرّاء الحبّ لأجل المعرفة حتّى الآن.. هل اقترفتم سرقةً أو قتلاً، من أجل التعرّف على ما في روح السّارق أو القاتل.

الحب كلمة من نور خطّتها يد من نور على صفحة من نور.

وإذا أساء إليك صديق فقل له إننى أغفر لك جنايتك على.. ولكن هل يسعنى أن أغفر لك ما جنيته على نفسك بما فعلت.. هكذا يتكلم عظيم الحب، لأنه يتعالى حتى عن المغفرة والإشفاق.

اذا كان الحب اعمى.. فقد فقدت الوطنية حواسها الخمس.

الحب والإيمان فقط يسمحان لنا بالخروج من انفسنا.

الحب لن يتركنا أبداً في حالنا.

لدينا القدرة على الاختيار اما لأن نحرم الاسلحة الذرية أو نواجه الابادة الشاملة، والقومية هي من امراض الطفولة وهي حصبة الجنس البشرى، وكتبنا المدرسية تمجد الحروب وتخفي فظائعها وتغرس الكراهية في شرايين الاطفال.. وأنا افضل تدريس السلام على تدريس الحرب وتدريس الحب على تدريس الكراهية.

الفيزياء ليست الشيء الأكثر أهمية.. إنّه الحب.

لا يمكن أن يكون الحب أعمى، لأنه هو الذي يجعلنا نبصر.

الكل متفق على أن الحب شيء رائع وضروري، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للحب.

كل الذين أحكموا إغلاق أبواب قلوبهم خشية الوقوع في الحب هم لا يدركون أن السارق الحقيقي لا يأتي عبر الأبواب.

حكم في الحب والعشق:-

الحب الحقيقي كالأشباح: كثيرون يتكلمون عنه، وقليلون منهم رأوه. الحبّ الحقيقي لا يحتاج لقصائد الشعراء كي يبوح ويعلن عنّ ذاته بحروفٍ وكلماتٍ وقوافي وآهاات، فهو كقرص الشمس الأبلج في وضح النهار أمام الوجود قائلاً: ها أنا ذا أحترق نوراً لأجلك.

الحب الحقيقي دائماً ما يخلق رجلا أفضل بصرف النظر عن المرأة التي يحبها.

المعيار الحقيقي للرجل هو ليس ذكائه أو مدى علوه في هذه المؤسسة الممسوخة.. لا، المعيار الحقيقي للرجل هو: السرعة التي يستطيع الاستجابة بها لأحتياجات الاخرين وكم يستطيع العطاء من نفسه.

الكل متفق على أن الحب شيء رائع وضروري، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للحب.

الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً.

الحب الحقيقي لا ينتهي إلّا بموت صاحبه والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.

الحبّ للأسف ليس سهلاً مثل صناعة القنابل الذريّة.

لنبحث عن الحب أولاً فكل شيء آخر سيأتي لاحقاً.

Exit mobile version