خواطر أدبية راقية ، هناك كتاب كثيرون يكتبون خواطر أدبية رائعة راقية، خواطر تضمن الكثير من خلاصة التجارب الحياتية التي مروا بها حتى يستفاد منها الأخرين، وحتى لا يكررون أخطائهم مرة أخرى.
ولم تقتصر المجالات على نوع مجال واحد، بل يمكن أن تكون الخواطر في مجالات عديدة، ولكن معظمها يكون اجتماعي ويتناول العلاقات الاجتماعية وتأثيرها على الفرد والمجتمع.
وإليكم خواطر أدبية راقية:-
– حِين تُحِبْ : إسأَلْ نَفسِكْ مآذّا تسَتطّيِعَ أنْ تُقدّم لمِنَ أحَببِتَه ..! إنَ كَانْ الــ [ الفرَاغ ] هُو جَوآبُكْ لهَ فَإرحَلْ وُدعَ عنِكْ الحُبْ جَآنِباً ..
– اذا وضعت المراه راسها على صدر من تحب …. فاعلم ان بداخلها شعور جميل لا تقدر ان تصفه بالكلام
– قدْ تجد مَع غيري مَا لمَ تجدْه مَعي
لڪْنّ ڪْنّ علي يقينّ لنّ ولمَ تجدْ مَع غيري مَا ڪْان لڪْ مَعي
المعيار الحقيقي للرجل هو ليس ذكائه أو مدى علوه في هذه المؤسسة الممسوخة.. لا، المعيار الحقيقي للرجل هو: السرعة التي يستطيع الاستجابة بها لأحتياجات الاخرين وكم يستطيع العطاء من نفسه.
الكل متفق على أن الحب شيء رائع وضروري ومهم، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للحب.
العلاقات الاجتماعية هي أساس الحياة، وهي التي تعكس شخصية وصفات كل إنسان، فالعلاقات الاجتماعية تكون بين أي شخصين في الحياة، فإن فسد الإنسان فسدت الحياة الاجتماعية، وإن صلحت صلح المجتمع بأكمله.
نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوماً من قصص حبها الفاشلة، بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دئماً الحب. ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا.
لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها.
سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقاً قاطعاً كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غياباً طويلاً، وعلى المتع الصغيرة ألماً كبيراً، وعلى الأنقطاع المتكرر قطيعة حاسمة.
لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراك ربما في الحب القادم كأن نصيبك القمر.
البيت يصنع جماله من يقاسموننا الاقامة فيه. الاعجاب هو التوأم الوسيم للحب.
ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك وأنت تغفرين له إهانات وأخطاء في حقك، لا يرى لزوم الاعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها .. واحتقاراً لك.
ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشئ الذي سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن إتمام اعظم أنجازات حياتك.
إننا ننتمي إلى أمة لا تحترم مبدعيها وإذا فقدنا غرورنا وكبرياءنا، ستدوسنا أقدام الأُميّين والجهلة. العلاج المثالى لكل أوجاع القلب هو الضحك، وعدم أخذ الذاكرة مأخذ الجد.
لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراك ربما في الحب القادم كأن نصيبك القمر.
البيت يصنع جماله من يقاسموننا الاقامة فيه. الاعجاب هو التوأم الوسيم للحب.
ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك وأنت تغفرين له إهانات وأخطاء في حقك، لا يرى لزوم الاعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها .. واحتقاراً لك.
ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشئ الذي سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن إتمام اعظم أنجازات حياتك.
إننا ننتمي إلى أمة لا تحترم مبدعيها وإذا فقدنا غرورنا وكبرياءنا، ستدوسنا أقدام الأُميّين والجهلة. العلاج المثالى لكل أوجاع القلب هو الضحك، وعدم أخذ الذاكرة مأخذ الجد.
أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سراً، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.
اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائماً بغرور المرأة.
أذكر تلك المقولة الساخرة : ثمة نوعأن من الأغبياء : أولئك الذين يشكون في كل شيء .
وأولئك الذين لا يشكون في شيء.
نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوماً من قصص حبها الفاشلة، بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دئماً الحب. ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا.
لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها.
سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقاً قاطعاً كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غياباً طويلاً، وعلى المتع الصغيرة ألماً كبيراً، وعلى الأنقطاع المتكرر قطيعة حاسمة.