خواطر إسلامية مزخرفة ، يجب على كل غنسان أن يتخذ من الدين والإسلام نبراسا له، حتى يستطيع أن يسير بشكل صحيح ويتخذ قرارات صائبة في حياته، فمن يتخذ تعاليم الإسلام طريق لحياته لا يتم خذله أبدا، ويجب أن نتعلم من تجاربنا في الحياة وألا نكرر أخطائنا.
وإليكم خواطر إسلامية مزخرفة:-
– إذا عرضت نظرة لا تحل فاعلم أنها مسعر حربٍ؛ فاستتر منها بحجاب (قل للمؤمنين) فقد سلمت من الأثر، وكفى الله المؤمنين القتال.
– أبعد القلوب عن الله القلب القاسي.
– أعظم الكرامة لزوم الاستقامة.
– كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ.
– خلقت النار؛ لإذابة القلوب القاسية.
– إذا قسا القلب قحطت العين.
– تأملت أنفع الدعاء فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته.. ثم رأيته في الفاتحة في (إياك نعبد وإياك نستعين).
– الهجر الجميل : هجر بلا أذى، والصفح الجميل : صفح بلا عتاب، والصبر الجميل : صبر بلا شكوى.
– ليكن أمرك بالمعروف بالمعروف ونهيك عن المنكر بغير منكر.
– من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم.
– ليس العاقل الذي يعلم الخير من الشر، وانما العاقل الذي يعلم خير الخيرين، وشر الشرين.
– الرضا.. باب الله الاعظم، وجنة الدنيا، وبستان العارفين.
– (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين).. فيها اعتراف بحقيقة الحال، وليس لأحد من العباد أن يبرئ نفسه عن هذا الوصف لا سيما في مقام مناجاته لربه.
– السعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم.
– العامة تقول : قيمة كل امرئ ما يُحسن، والخاصة تقول : قيمة كل امرئ ما يطلب.
– الهجر الجميل هجر بلا أذَى والصَفح الجَمِيل صَفح بِلا عِتَاب والصَبر الجَمِيل صَبر بِلا شكْوَى.
– إذا كان الصبر مُرًّا فعاقبته حلوة.
– اصبر تنل.
– اصبر قليلاً فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير.
-اصبر لكل مُصِيبةٍ وتجلًّدِ واعلم بأن الدهر غير مُخَلَّدِ.
– الأيام دول.
– التأني من الرحمن والعجلة من الشيطان.
– الجزع عند المصيبة مصيبة.
– إن العدل واجب لكل أحد على كل أحدفي كل حال والظلم محرم مطلقاً لا يباح بحال.
– الناس لا يفصل بينهم النزاع إلّا كتاب منزل من السماء، وإذا ردوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل.
– لو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوة.
– اشتر نفسك؛ فالسوق قائمة، والثمن موجود.
– اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق، المحشوِّ بالآفات إلى الفناء الرحب، الذي فيه ما لا عين رأت؛ فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب.
– إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرحوا بالدنيا فافرح أنت بالله، وإذا أنِسُوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله.
– من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق.
– القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية، ويصدأ كما تصدأ المرآة، وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسم، وزينته التقوى، ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن، وطعامه وشرابه المعرفة، والتوكل، والمحبة، والإنابة.
– القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.
– من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس.
– من عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه.
– فالمؤمن إذا كانت له نية أتت على عامة أفعاله وكانت المباحات من صالح أعماله لصلاح قلبه ونيته.