خواطر اشتياق للحبيب قصيرة ، لايقتصر الحب على سن معين، حيث أن الحب إحساس فطري خلقنا الله به، فالطفل يشعر بإحساس الحب والشاب والكبير والصغير، فالحب إحساس عظيم عندما يكون إحساس صادق بلا هدف أو مصلحة.
وإليكم خواطر اشتياق للحبيب قصيرة:-
– يعجبها مني أن أحبها، ويطربها أن أشقى في سبيلها.
– ما بين الحين والآخر، نزداد إشتياق لماضي لن تراه أعيننا مرة أخرى.
– لا يوجد أصعب من مكابرة الدموع عن الفراق، حين تريد الإنهيار وأصوات داخلك تردد لن أبكي.
– الحب جزء من وجود الرجل، ولكنه وجود المرأة بأكمله.
– الرجل يحب ليسعد بالحياة، والمرأة تحيا لتسعد بالحب.
– بعظهم ینام في الشتاء هرباً من البرد، والبقية هرباً من الذكریات.
– في الحب خطابات نبعث بها وأخرى نمزقها وأجمل الخطابات هي التي لا نكتبها.
– الحب أعمى.
– نشتاقهم جداً، لكن نحتاج إلى تصنع الامبالاة لندرب قلوبنا على تحمل الألم.
– الحب وردة والمرأة شوكتها. نبتسم لإلتقاط صورة، ثم ندمع في رؤيتها بعد سنين الفراق.
– يضاعف الحب من رقة الرجل، ويضعف من رقة المرأة.
البيت يصنع جماله من يقاسموننا الاقامة فيه. الاعجاب هو التوأم الوسيم للحب.
ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك وأنت تغفرين له إهانات وأخطاء في حقك، لا يرى لزوم الاعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها .. واحتقاراً لك.
ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشئ الذي سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن إتمام اعظم أنجازات حياتك.
إننا ننتمي إلى أمة لا تحترم مبدعيها وإذا فقدنا غرورنا وكبرياءنا، ستدوسنا أقدام الأُميّين والجهلة. العلاج المثالى لكل أوجاع القلب هو الضحك، وعدم أخذ الذاكرة مأخذ الجد.
أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سراً، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.
اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائماً بغرور المرأة.
أذكر تلك المقولة الساخرة : ثمة نوعأن من الأغبياء : أولئك الذين يشكون في كل شيء .
وأولئك الذين لا يشكون في شيء.
نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوماً من قصص حبها الفاشلة، بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دئماً الحب. ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا.
لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها.
سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقاً قاطعاً كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غياباً طويلاً، وعلى المتع الصغيرة ألماً كبيراً، وعلى الأنقطاع المتكرر قطيعة حاسمة.
أخاف اللحظة الهاربة من الحياة، فالذلك احب هذا الإنسان وكأنني سافقده في اي لحظة، أن اريده وكأنه سيكون لغيري .. أن أنتظره دون أن اصدق أنه سياتي ثم ياتي وكأنه لن يعود .. لذلك ابحث عن فراق اجمل من أن يكون وداعا.
أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سراً، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.
اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائماً بغرور المرأة.
أذكر تلك المقولة الساخرة : ثمة نوعأن من الأغبياء : أولئك الذين يشكون في كل شيء .
وأولئك الذين لا يشكون في شيء.
نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوماً من قصص حبها الفاشلة، بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دئماً الحب. ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا.