خواطر حزينة عن فراق الأم ، الأم هي أساس الأسرة بل المجتمع كله، وفراقها يؤثر بشكل كبير على الأسرة والأبناء، فراق الأم شعور صعب للغاية ويدخل الحزن في قلوب كل قريب وبعيد، فالأم لها دور كبير في تأسيس الأسرة وتربية الأبناء وبفراقها يقع معظم البيت.
وإليكم خواطر حزينة عن فراق الأم:-
الجميع يسيرون في جنازة الميت، وكل واحد يبكي ميته.
لا دواء ضد الموت.
الموت نقيا أفضل من الحياة مدنسا. الموت ضيفنا.
جنون مطبق: العيش فقيرا والموت غنيا.
يمحي الموت جميع المساوئ.
في موت الذئب عافية للغنم.
الموت أكبر من جبل وأصغر من شعرة.
وقفتم بين موت أو حياة.. فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا.. لحاها الله أنباء توالت.. على سمع الولي بما يشق.
حب الذات حيوان غريب، يستطيع النوم تحت أقسى الضربات، ثم إنه يستيقظ وقد جرح حتى الموت بخدش بسيط.
الحب استمرارية ونقاء، والكراهية موت وشقاء.
الحياة حلم يوقظنا منه الموت.
عندما لا ندري ما هي الحياة، كيف يمكننا أن نعرف ما هو الموت.
الحياة بلا فائدة موت مسبق.
لو كان الموت يصنع شيئاً لوقف مد الحياة.. ولكنه قوة ضئيلة حسيرة بجانب قوى الحياة الزاخرة الطافرة الغامرة.. من قوة الله الحي تنبثق الحياة وتنداح.
يجب أن لا نبكي على أصدقائنا، إنها رحمة أن نفقدهم بالموت ولا نفقدهم وهم أحياء.
كم من عزيزٍ أذل الموتُ مصرعه.. كانت على رأسهِ الراياتُ تخفقُ.
ومن لم يمتْ بالسيفِ ماتَ بغيرِه.. تنوعتِ الأسبابُ والداءُ واحدُ.
إِنما الموتُ مُنْتهى كُلِّ حي.. لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا
لا يأتي الموت متأخرا أبداً.
في موت أحدهم خبز للآخر.
يجعلنا الموت نتساوى في القبر وليس في الأبدية.
وصية الميت هي مرآة حياته.
من أبدع في حياته يموت مبتسما.
يموت الحصان ويبقى سرجه، ينتهي الإنسان ويبقى اسمه.
شيئان لا تستطيع التحديق بهما: الشمس والموت.
الموت جمل أسود يركع أمام جميع البواب. ليس الموت وراء الجبال، بل وراء الأكتاف.
من يخف الموت يخسر الحياة.
الدّقائق ساكنة والساعات واقفة أما الثواني فجارحة تكاد تحرقني.
عندما تفرقنا الأيام ويحين موعد الرحيل أتذكرك من قلبي ووجداني، وأذكرك بكل خير وسيرة طيبة، أعطيتني قلبك، وأعطيتك عمري، فلا يوجد في الحياة أغلى من القلب والعمر.
صعب أن نتظاهر بالتجاهل، والقلب ينزف ألمًا ووجعًا، نحاول إخفاء دموعنا التي تكاد أن تنهمر ألماً على رحيل الأحبة.
فليذهب الكبرياء إلى الجحيم وتبًا للواقع الذي يجبرنا على رحيل الأحبة.
إذا أغلق الحبيب جميع الأبواب في وجهك معلناً بداية فصل الرحيل، ولم يعد هناك أمل ولا رجاء بالبقاء، وألقى بمفتاح حبك في بحر من النسيان، أمسك قلبك بيدك ولا تحزن ولا تبكي فعزة نفسك أهم من جرحك الذي ينزف دون توقف.
ليس مجديًا أن تنادي من لا يسمعك، وأن تسكن قلبًا لم يعد يعرفك، وأن تحيا على ذكرى حبيب رحل عنك بلا أي سبب.
القسوة هي خطأك والكبرياء هو خطأي وعندما اتحد الأثنان نتج عنهما البعد والرحيل الذي لا لقاء بعده.
ستتحول الذّكرى لقاموس يحتوي أقسى كلمات الفراق والشجن والدموع ويبقى الموت حاضرًا في كل الأوقات.
أبي أنا موقنة أنك رحلت للآخرة أعلم أنك لا تسمعني ولا تصلك كلماتي لكني أحب أن أخاطبك وكأنك أمامي أحب أن أكتب إليك وكأنك تقرأ.
أحب أن أناديك، وأنتظر سماع صوتك، وكأنك ستجيب ليس يأساً، ولا جنوناً لكني أحب أن أعيش حياة أنت فيها وكأنك موجود رحمك الله يا قلباً لن يحبني مثله قلب.
أبي الذي رحل إلى وطن النائمين طويلاً، و بقي كل شيء مختلف بعد رحيله يارب اجعله في الفردوس الأعلى عدد ما نبض قلبي شوقاً إليه.
انطفأ قلبي برحيلك يا أبي، القلب الذي كانت تملؤه السعادة، وبعد رحيلك لم يتذوق طعمهاً أبداً، الحزن على بيت خالٍ من نطق حروفك يا أبي.
لم تكن أباً فقط كنت ولا تزال كل شيء، الأب الحنون الذي لطالما خاف علينا والأخ الذي كان يعطف علينا والصديق الذي كان يشاركنا ولكن بعد فاجعة الموت بموتك لن يشهد قلبي سعادة أبداً.
أصبحت بعيداً عني أصبحت بعيداً عن أحلامي ولكن ما زلت متعرشاً في قلبي وعلى الناصية رحمك الله يا قطعة من قلبي.
في كل ليلة أترك باب حلمي مفتوحاً فيا زائري أقبل فمرارة فقدك أذابتني، وقسوة موتك أنهكتني فيا رب بحجم شوقي لمن في رحابك من أهلي فاغفر لهم.