هذه خواطر عن الصلاة ، فـ الصلاة هي عماد الدين، كما إنها أحد أركان الإسلام الخمس، غير إنها دائمًا ما تُريح الإنسان فهي أكبر العون على تحصيل مصالح الدنيا والأخرة وتدفع الأفراد عن مفاسد الدنيا.
والسر في الصلاة أنها لا تقوم بتغيير العالم!، بينما تُغيرنا نحن، ونحن من نقوم بتغيير العالم وفقًا لمبادئنا ونقاء وصلاح القلب الذي عاد علينا من المواظبة على الصلاة.
خواطر عن الصلاة
- احب رسول الله سيدنا عبسي عليه السلام لأني مسلمة مؤمنة برسالة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.
- كان غارقا في صلاة في محراب الوجود ينعم بسعادة روحية صافية تفوق كل ما في الارض من نشوة مادية.
- ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملكومن يقرع باب الملك يفتح له.
- الكتابة شكلٌ من أشكال الصلاة. الصلاة هي زينة الخادم التي يتزين بها قبل أن يتراءى أمام مخدوميه.
- بالصلاة يحل الروح القدس فيرفع الحواجز الصعبة بين الخادم والمخدوم. قوة الصلاة تصل الخادم بالمخدوم سراً.
- قال تعالى: إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر فمن حفظ الصلاة حفظته الصلاة عن الفحشاء.
- إن الصلاة مع الرياء، أمست جريمة، وبعد ما فقدت روح الاخلاص باتت صورة ميتة لا خير فيها.
- يقول آخر الرواة راثياً وباكياً: أسلمتُ وجهها الجميل للإله أوصيتُه بالصبر والصلاة.
- قبل الأمر بالصلاة والصيام وقبل تفصيل الشرائع وقبل الكلام عن العقيدة قال الله: (إقرأ).
- إن حياة بلا صلاة هي أمر لا يمكنني تخيُّله.
- إن القلوب التي تتوجه إلى صلاة النقاء،
- يجب أن تتوضأ بماء المآقي لا بماء السواق.
- حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها.
- طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة. صل يا قلبي إلى الله، فإن الموت آت.. صل فالنازع لا تبقى له غير الصلاة.
- ليس في الدنيا شيء أجلَّ ولا أجملَ من الصلاة.
- ما رأيت شيئاً من العبادة أشد من الصلاة في جوف الليل.
- تفـقـَّـد الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة والقرآن والذكر، فإن وجدت ذلك فأمضي وأبشر، وإلا فاعلم أن بابك مغلق فعالج فتحه.
- ليست الصلاة مجرّد تعبير عن موقف الإسلام من العالم، إنما هي أيضٍا أنعكاس للطريقة التي يريد الإسلام بها تنظيم هذا العالم.
- من حافظ عليها – أي الصلاة- كانت له نوراً وبرهانا ونجاة من النار.
- الصّلاةُ يُمكن لها أن تُحدث تغيراً مستمراً فيك، في سلوكك، وفي جعلِكَ إنساناً كُنت تريدُ، دوماً، سراً أو علناً، أن تكونه.
- العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه والراجع إلى ملكه، لكن بأي وجه يرجع.. إنه ليس إلا وجه التذلل والانكسار، ليستدعي عطف سيده وإقباله بعد أن أعرض عنه.
- هي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين الذين يصلون وسط كثرة فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها، فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة.
- إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء: وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي: ثم أقوم إلى صلاتي: وأجعل الكعبة بين حاجبي: والصراط تحت قدمي: والجنة عن يميني: والنار عن شمالي: وملك الموت ورائي: أظنها آخر صلاتي: ثم أقوم بين الرجاء والخوف: وأُكبر تكبيرا بتحقيق: وأقرأ قراءة بترتيل: وأركع ركوعا بتواضع: وأسجد سجودا بتخشع: وأقعد على الورك الأيسر: وأفرش ظهر قدمها: وأنصب القدم اليمنى على الإبهام: وأُتبعها الإخلاص: ثم لا أدري أُقبلت مني أم لا.
- أَخجل من الله، إذا نادى المنادي للصَلاة وصدح بصوته، الصلاة خير من النوم فأُعجّل لتَلبية النداء حبا بالله وتقربا منه وخَجلاً.. فما بال الذين لا يسمعون وإذا سمعوا لا يُلبّونْ.. أَين سَيذهبون بوجوههم من الله.
- وقد كانت رجولة محمد عليه الصلاة والسلام في القمة بيد أن قواه الروحية وصفاءه النفسي جعلا هذه الرجولة تزداد بمحامد الادب والاستقامة والقنوع.
- وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أحرص الناس على العدل بين نسائه، قدوة للمسلمين ومعلما وإماما، إلا فيما لم يكن تملكه بشريته من المساواة بينهن في العاطفة والقلب، وقد قال عليه الصلاة والسلام: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما لا أملك.
- وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أحرص الناس على العدل بين نسائه، قدوة للمسلمين ومعلما وإماما، إلا فيما لم يكن تملكه بشريته من المساواة بينهن في العاطفة والقلب، وقد قال عليه الصلاة والسلام: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما لا أملك.
- العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه والراجع إلى ملكه، لكن بأي وجه يرجع.. إنه ليس إلا وجه التذلل والانكسار، ليستدعي عطف سيده وإقباله بعد أن أعرض عنه.
- اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور: علم، وحال، وفعل.فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجاباً بين العبد وبين كل محبوب، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب، وهي التألم بخوف وفات المحبوب، وهو الندم، وباستيلائه يثور إرادة التوبة وتلافي ما مضى، فالتوبة ترك الذنب في الحال، والعزم على أن لا يعود، وتلافي ما مضى، وقد قال عليه الصلاة والسلام: (الندم توبة)، إذ الندم يكون بعد العلم كما ذكرنا.
- البندقية الفلسطينية جاهزة وسوف نقوم باستخدامها إذا حاولوا منعنا من الصلاة في القدس.
- إني لأقوم إلى الصلاة وأريد أن أطول فيها فأسمع بكاء طفل فأتجوز في صلاتي كراهية أن أشق على أمتي.
- إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون وائتوها وأنتم تمشون، وعليكم السكنية، فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا، فإن أحدكم إذا كان يعمد إلى الصلاة فهو في صلاة.
- إذا كان النبي عليه الصلاة والسلام قد أستعمل أعلى معايير الإنصاف مع من يفصل بينه وبينهم الشرك الأكبر فنحن أحوج إلى استعمالها مع إخواننا الذين يجمعنا معهم أكثر مما يفرقنا، ويدنينا إليهم أكثر مما يبعدنا.
- الاسلام هو كل حركة في الحياة تناسب خلافة الانسان في الارض.فكل حركة تؤدي إلى اعمار الارض فهي من العبادة، فلا تأخذ العبادة على أنها صوم وصلاة فقط: لان الصلاة والصوم وغيرهما هي الاركان التي ستقوم عليها حركة الحياة التي سيبنى عليها الاسلام.
جمعنا لكم باقة متنوعة لـ خواطر عن الصلاة، فالجميع يقصد الصلاة في الضيق وعند الحاجة، وآخرون يلجأون إلى الصلاة دائمًا في الضيق والفرح وفي وفرة الخيرات والرخاء ليس فقط في الشدة.
قد يهمك أيضًا :