خواطر قرأنية فيس ، ما أجمل أن يتبع الإنسان الدين والإسلام في حياته! فهناك الكثير من التعاليم الإسلامية والقرأنية التي تحمل رسائل سامية وحكم عظيمة يجب أن نستفاد منها في حياتنا العامة والخاصة، وللفصل في الأمور التي تكون محل جدال ونكون مترددين بينها وبين أمور أخرى.
فإليكم خواطر قرأنية فيس:-
لا تحسن الظن بي كي لا أخذلك، ولا تسئ الظن بي كي لا تخذلني، لكن اجعلني بدون ظنون، كي اكون أنا كما أكون.
إذا أنعم الله عليك بصحة وعافية وجسد سليم والحمد لله فاحمد الله على هذه النعم بأن تتبرع ببعض من دمك للمحتاجين.. فالله يثول (لئن شكرتم لأزيدنكم) فالتبرع بالدم واحدة من أساليب شكر نعمة الصحة وليديمها الله عليك بإذن الله.
أحاول دائماً أن أركز على إحسان اليوم لا ندم الأمس ولا قلق الغد.
أصل الغضب أنك تنكر أن يجري الشيء على مراد الله لا على مرادك.
الإحسان هو أن تصنع عالما أحسن من الذي ولدت فيه.
من أطاعني فقد اطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله.
ما أحلى اسم الله التواب.. يعطي المذنب أملاً ليبدأ من جديد ويخرجه من دائرة الإحباط.
أيعقل أن يلتزم زوار ديزني لاند بقواعد النظافة ولا يلتزم بها زوار الرحمن.. لا تعليق.
عمل بلا توكل غرور وتوكل بلا عمل قصور.
فى وجهة نظري أن أغلب الزيجات التي لا تنجح الخطأ فيها على الزوج.
من ظن أنه بدون العمل يصل فهو متمنّ ومن ظن أنه ببذل الجهد يصل فهو مستغن.
من لم يدرس المنطق، لا يوثق بعلمه.
نقص الكون هو عين كماله، مثل اعوجاج القوس هو عين قوته، ولو استقام القوس لما رمى.
و استحقر من لا يحسد ولا يقذف، وإستصغر من بالكفر أو الضلال لا يعرف.
والنفس إن لم تشتغل بشيء شغلت صاحبها.
ما ملا ادمي وعاء شراً من بطنه.
الناس عبيد لما عرفوا وأعداء لما جهلوا.
طلبنا العلم لغير الله فأبى أن يكون إلّا لله.
اتقوا هذا الشرك الخفي فغنه يدب دبيب النمل.
المطلب أنفس وأعز من أن يدرك بالمنى أو ينال بالهوينا.
الناس كلهم سواء كأسنان المشط، وإنّما يتفاضلون بالتقوى.
أشد الناس حماقة أقواهم اعتقاداً في فضل نفسه، وأثبت الناس عقلاً أشدهم اتهاماً لنفسه.
الدليل على أن مذهب السلف هو الحق: أن نقيضه بدعة، والبدعة مذمومة وضلالة.
فويل للجاهل حيث لم يتعلم مرة واحدة، وويل للعالم حيث لم يعمل بما عمل ألف مرة.
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم.. من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم. كرامات الأولياء هي بدايات الأنبياء. كلما عز المطلوب وشرف، صعب مسلكه وطل طريقه وكثرت عقابته.
– اعلم بأنّ الله مطّلع عليك، فاستح أن يراك حيث نهاك، ويفقدك حيث أمرك.
– قال ابن مسعود رضي الله عنه: ما ندمت على شيءٍ كما ندمت على يومٍ غربت شمسه، فنقص فيه أجلي، ولم يزد فيه عملي.
– قال يحيى بن معاذ رضي الله عنه: مسكين ابن آدم.. لو خاف النّار كما يخاف الفقر لدخل الجنّة.
– بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين.
– الذنوب جراحات، ورب جرح وقع في مقتل.
– مَنْ عَظُم وقار الله في قلبه أن يعصيه – وقَّره الله في قلوب الخلق أن يذلوه.
– أبعد القلوب عن الله القلب القاسي.
– أعظم الكرامة لزوم الاستقامة.
– كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب – فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ.
– خلقت النار؛ لإذابة القلوب القاسية.
– إذا قسا القلب قحطت العين.
– اتّق النّار ولو بشقّ تمرة.
– اتّقوا دعوة المظلوم.
– أثقل شيءٍ في الميزان الخلق الحسن.
– التأنّي من الله والعجلة من الشيطان.
– قلّة المال أقلّ للحساب.
– لا تغضب ولك الجنة.
– ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب، والبعد عن الله.
– من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية.
– القلوب آنية الله في أرضه، فأحبه إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها.
– ألفتَ عجز العادة؛ فلو علت بك همتك ربا المعالي لاحت لك أنوار العزائم.
– إذا عرضت نظرة لا تحل فاعلم أنها مسعر حربٍ؛ فاستتر منها بحجاب (قل للمؤمنين) فقد سلمت من الأثر، وكفى الله المؤمنين القتال.
– المتابعة: أن يفعل مثل ما فعل، على الوجه الذي فعل، لأجل أنه فعل.
– تأملت أنفع الدعاء فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته.. ثم رأيته في الفاتحة في (إياك نعبد وإياك نستعين).
– الهجر الجميل: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا عتاب، والصبر الجميل: صبر بلا شكوى.
– ليكن أمرك بالمعروف بالمعروف ونهيك عن المنكر بغير منكر.
– من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم.
– ليس العاقل الذي يعلم الخير من الشر، وانما العاقل الذي يعلم خير الخيرين، وشر الشرين. الرضا.. باب الله الاعظم، وجنة الدنيا، وبستان العارفين.